الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

لا مانع من اتخاذ الجماعات الإسلامية مرشدًا في إطار التعاون على البر والتقوى

السؤال

هل يجوز لجماعة إسلامية اتخاذ مرشد؟ وما الرأي في قيام الأفراد بتقبيل رأسه من أعلى؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فلا مانع من اتخاذ الجماعات الإسلامية مرشدًا يرشدها ويوجهها في إطار التعاون على البر والتقوى، وراجع للفائدة الفتويين التاليتين: 10157 / 7938 .

وأما عن تقبيل رأس هذا المرشد: فلا بأس به. وراجع الفتوى رقم: 13930 .

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني