الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إنكار المنكر بين الوجوب العيني والكفائي

السؤال

ما هو المنكر الذي يتوجب على كل من رآه أن يغيره بمختلف الأساليب؟ وما هو المستحب منه؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فكل منكر يجب إنكاره، وقد يتعين الإنكار في حق الشخص، وقد يكون الإنكار واجبا وجوبا كفائيا بحيث إذا قام به من يكفي سقط الإثم عن الباقين.

وهنالك آداب وضوابط ينبغي مراعاتها في إنكار المنكر، وسبق تفصيل ما أجملناه هنا بعض الفتاوى نحيلك منها على الفتويين: 124424 - 161369.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني