الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

ضوابط اللعب بالألعاب الخطرة

السؤال

ما حكم اللعب بالألعاب الخطرة مع توفر وسائل الأمان الكافية التي تتوفر في المنتزهات؟ كقطار الموت مثلا ....

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا كانت الألعاب مؤمنة بالفعل تأمينا يوثق به، فلا مانع من استخدامها إذا كان الغرض منها الترويح عن النفس أو المحافظة على الصحة أو تقوية القلب على التحمل وتعلم الشجاعة واحتمال المشاق أو نحو ذلك، ما لم يكن هناك مانع شرعي كتأخير الصلاة عن وقتها، أو كشف العورة، أو اختلاط الأجانب... أو كانت فيها خطورة تؤدي إلى إتلاف النفس أو البدن.. ولمزيد من الفائدة والتفصيل، نرجو الاطلاع على الفتوى رقم: 5921. والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني