الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالسنة في حق من يسلم على النبي صلى الله عليه وسلم في قبره أن يتوجه في دعائه إلى القبلة ولا يدعو مستقبل الحجرة، وقد بينا هذا وما قيل في قصة الإمام مالك مع المنصور في الفتوى رقم: 145103، فراجعها.
والله أعلم.