الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن سعداً رضي الله عنه توفي بالعقيق، بالمدينة النبوية ودفن في البقيع، كما قال ابن حجر في الإصابة، وراجع الفتوى رقم: 17049.
والله أعلم.