الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد أحسنت في توبتك مما أخذته من مال أبيك دون إذنه, وقد برئت ذمتك منه - إن شاء الله - برد المبلغ إليه نقدًا في صورة الهدية, وراجع الفتويين: 133432 - 108835.
ونوصيك بأن تستقيم على توبتك, وأن تقبل على ربك بالإنابة والعمل الصالح وبر الوالدين.
والله أعلم.