السؤال
السلام عليكم.
أنا متزوجة منذ 5 سنوات، عندي تكيس، وهرمون الحليب 15، وهرمون الغدة جيدة، والأنابيب سالكة، وزوجي سليم، كنت أتابع العلاج بالمنشطات مع طبيب بعد زواجي بسنتين، وبعد سنة حملت ونزل الحمل، وبعدها توقفت عن العلاج لمدة سنة ونصف.
في شهر مايو، راجعت طبيبة أخرى، وقالت عندي تكيس، ووصفت لي حبوب ديانا 35 لمدة ثلاثة شهور، وكذلك حبوب كلوفاج وأن أستمر عليه، وحبوب هرمون الحليب أربع حبات لمدة شهر، أي نصف حبة مرتين في الأسبوع.
وقاست طولي 149 سم، ووزني 61 كلغ، والضغط جيد، وقالت يجب تخفيض الوزن، فأتممت 3 شهور من علاج حبوب ديانا.
وفي هذا الشهر راجعت الطبيبة ثاني يوم من الدورة، وصادف أول يوم من رمضان، فقالت: إن التكيس خف، والوزن نزل 4 كيلو، وقالت: سنبدأ التنشيط هذا الشهر، فأعطتني حبوب نولفادكس3، حبة لمدة خمسة أيام، ثم وصفت لي إبر مريونال150، لمدة ثلاثة أيام، وبعدها راجعت الطبيبة، وقالت: إن الاستجابة جيدة، أنتجت 4 بويضات، بويضة 23، وبويضة 21، وبويضة 19، وبويضة 15، فوصفت لي إبرة تفجير قوة10،000، آخذها من يوم 13 من الدورة، مع دفاستون، لمدة 10 أيام، ويحدث جماع بعد36 ساعة، ولكن لم يحدث الجماع بسبب الصيام، وحدث الجماع بعد 45 ساعة تقريباً، لمدة ثلاثة أيام متواصلة، وبعدها يحدث جماع يوماً بعد يوم.
حصل كل ما طلبته الطبيبة، وأنا أيضاً أنهيت الدوفاستون في يوم الثاني، أي بعد الإبرة التفجيرية، بعد 11 يوماً عملت تحليلاً منزلياً، وكانت النتيجة سلبية، هل يعني ذلك عدم حدوث الحمل؟ أم أنني استعجلت؟ لأنني سمعت أن التحليل يجب أن يكون بعد 14 يوماً من الإبرة التفجيرية، ومتى أفضل وقت لعمل التحليل؟ وهل متابعتي مع الطبيبة صحيحة أم خاطئة؟