الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الوسائل المعينة على الابتعاد عن العادة السرية

السؤال

أنا شخص متزوج وعندي ولدان، وشاءت الظروف أن أسافر إلى دولة أوروبية بدون عائلتي.. وأنا في هذه الدولة منذ 9 شهور، ومشكلتي هي الشهوة الجنسية مما أرى في هذه البلاد وأنا بعيد عن زوجتي.. أريد أن أسأل ما حكم العادة السرية في هذا الظرف، علما بأنني ألجأ لها لكي أهدئ شهوتي؟ وشكراً.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد سبق بيان حكم العادة السرية وما يعين على الابتعاد عنها، في الفتوى رقم: 7170. وراجع في خطورة السفر إلى بلاد الكفر، الفتوى رقم: 20063.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني