2540 - ( 7 ) - حديث : { ابن عباس أبو إسرائيل ، فقال : مروه فليتكلم ، وليستظل ، وليقعد ، ويتم صومه نذر أن يقوم ولا يقعد ، ولا يستظل ، ولا يتكلم ، ويصوم }. بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب إذا هو برجل قائم في الشمس ، فسأل عنه ؟ . فقالوا : بهذا ، وليس فيه : " في الشمس " . البخاري
ورواه أبو داود [ ص: 326 ] وابن ماجه بها ، ورواه وابن حبان في الموطأ عن مالك حميد بن قيس وثور بن زيد مرسلا ، وفيه : { }. ورواه فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بإتمام ما كان لله طاعة ، وترك ما كان معصية ، ولم يبلغني أنه أمره بكفارة في مسنده عن أحمد ، عن عبد الرزاق أخبرني ابن جريج ، عن أبيه ، عن ابن طاوس أبي إسرائيل قال { وأبو إسرائيل يصلي ، قيل : يا رسول الله هو ذا لا يقعد ، ولا يكلم الناس - الحديث }. وقوله : " عن : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد أبي إسرائيل " لم يقصد به الرواية عنه ، على ما بينته في النكت على علوم الحديث ، والتقدير : " عن أنه حدثهم ، عن قصة طاوس أبي إسرائيل " فذكرها مرسلة ، ويدل على ذلك الالتفات الذي في السياق ، وأن عمرو بن دينار رواه عن مرسلا ، كذا أخرجه طاوس عن الشافعي سفيان عنه ، عن : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر طاوس بأبي إسرائيل - الحديث - وفي آخره : ولم يأمره بكفارة . ورواه من حديث البيهقي محمد بن كريب ، عن أبيه ، عن ، وفيه الأمر بالكفارة ، ابن عباس ومحمد بن كريب ضعيف .
قال : وهو خطأ وتصحيف . البيهقي