عدد النتائج : 119
في البحث عن (من علامات النفاق الفجور في الخصومة)
أربع من كن فيه فهو منافق وإن كانت فيه واحدة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
أربع من كن فيه فهو منافق فإن كانت فيه واحدة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ذم النفاق والتعوذ بالله منه
أربع خصال من كن فيه كان منافقا إذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر وإذا اؤتمن خان ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من نفاق
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره من نقض العهد واللجأ إلى الغدر
كان لسمرة بن جندب عضد من نخل في حائط رجل من الأنصار فكان مع الجزء الرابع الأنصاري أهله في الحائط فكان سمرة يجيء فيدخل عليهم فيؤذيهم ذلك ويشق عليهم وإن الرجل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فأرسل إلى سمرة فطلب إليه أن يبيعه فأبى فطلب إليه أن يناقل
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من الإضرار بالناس
أربع من كن فيه فهو منافق فإن كانت فيه واحدة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب الوفاء بالوعد وكراهية الخلف به
إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
إن الله عز وجل يبغض الألد الخصم
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
كان أبغض الرجال إلى رسول الله الألد الخصم
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا وإن كانت فيه خصلة منهن كان فيه خصلة من النفاق حتى يدعها إذا وعد أخلف وإذا حدث كذب وإذا خاصم فجر وإذا عاهد غدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الأفعال والأقوال التي تورث النفاق وعلامات المنافقين
أن رجلا من الأنصار خاصم الزبير بن العوام في شراج الحرة التي يسقون بها النخل فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا زبير اسق ثم أرسل الماء إلى جارك فغضب الأنصاري فقال يا رسول الله أن كان ابن عمتك ؟ فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رئي ذلك في وجهه فقال النبي
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الإيمان بما أتى به النبي صلى الله عليه وسلم من الكتاب والحكمة من الإيمان
عن الزبير بن العوام أنه خاصم رجلا من الأنصار قد شهد بدرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شراج من الحرة كانا يسقيان به كلاهما النخل فقال الأنصاري سرح الماء يمر فأبى عليه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اسق يا زبير ثم أرسل إلى جارك فغضب الأنصاري وقال ي
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الإيمان بما أتى به النبي صلى الله عليه وسلم من الكتاب والحكمة من الإيمان
أن الزبير بن العوام رضي الله عنه خاصم رجلا في شراج من الحرة فقال النبي صلى الله عليه وسلم اسق الماء يا زبير ثم أرسل الماء إلى جارك فقال الأنصاري يا رسول الله وأن كان ابن عمتك فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال اسق يا زبير ثم احبس الماء حتى يرجع
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الإيمان بما أتى به النبي صلى الله عليه وسلم من الكتاب والحكمة من الإيمان
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خلة منهن كانت فيه خلة من نفاق حتى يدعها إذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا وعد أخلف وإذا خاصم فجر
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا وإن كانت فيه خلة منهن كانت فيه خلة من النفاق حتى يدعها إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا وإن كانت فيه خصلة منهن لم يزل فيه خصلة من نفاق حتى يدعها إذا وعد أخلف وإذا حدث كذب وإذا خاصم فجر وإذا عاهد غدر
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
أربع خلال من كن فيه كان منافقا خالصا إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر ومن كانت فيه خصلة منهن ففيه خصلة من النفاق حتى يدعها
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر وإن كانت فيه خصلة منها ففيه خصلة من النفاق حتى يتوب
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها إذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا وعد أخلف وإذا خاصم فجر
الآداب للبيهقي > باب الرجل يحدث فيكذب ويعد فيخلف
أن الزبير بن العوام خاصم رجلا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى النبي صلى الله عليه وسلم للزبير فقال الرجل إنما قضى له لأنه ابن عمته فأنزل الله تعالى ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما )
الفقيه والمتفقه > باب تعظيم السنن والحث على التمسك بها والتسليم لها والانقياد إليها وترك الاعتراض عليها
ومن شيم الأحمق العجلة والخفة والعجز والفجور والجهل والمقت
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر صفة الأحمق والجاهل
أنه خاصم رجلا من الأنصار قد شهد بدرا إلى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم في شراج من الحرة كانا يسقيان به كلاهما فقال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم للزبير اسق يا زبير ثم أرسل إلى جارك فغضب الأنصاري فقال يا رسول الله أن كان ابن عمتك فتلون وجه رسول ا
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم