عدد النتائج : 377
في البحث عن (ترك القنوط من رحمة الله تعالى)
قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الحجر > تفسير الآيات من 51 إلى 99
وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر كان يئوسا
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الإسراء > تفسير الآيات من 71 إلى 110
وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الروم > تفسير الآيات من 1 إلى 35
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الزمر > تفسير الآيات من 42 إلى 72
النهي عن تقنيط الإنسان من رحمة الله تعالى)
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب البر والصلة > باب في المتألي على الله عز وجل
الترغيب لأهل المعاصي في الرجوع إلى الطاعات وعدم القنوط من رحمة الله تعالى
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب القدر > باب في خواتم الأعمال
لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الدعاء > باب يستجاب للعبد ما لم يعجل
«كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب التوبة > باب قبول التوبة ممن قتل مائة نفس
«لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب التوبة > باب فيما عند الله تعالى من الرحمة والعقوبة
يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة يوسف عليه السلام
وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر كان يئوسا
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الإسراء
وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الروم
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الزمر
لا تقنطوا من رحمة الله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان فضيلة الرجاء والترغيب فيه
لا تقنطوا من رحمة الله)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان فضيلة الرجاء والترغيب فيه
اليأس من روح الله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان فضيلة الرجاء والترغيب فيه
العاصي المغرور المتمني على الله مع الإعراض عن العبادة واقتحام المعاصي
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان دواء الرجاء والسبيل الذي يحصل منه حال الرجاء ويغلب
أسباب الرجاء لتستعمل في حق الآيس أو فيمن غلب عليه الخوف
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان دواء الرجاء والسبيل الذي يحصل منه حال الرجاء ويغلب
الفقيه كل الفقيه الذي لا يقنط الناس من رحمة الله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان دواء الرجاء والسبيل الذي يحصل منه حال الرجاء ويغلب
خف الله خوفا لا تيأس فيه من رحمته
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أن الأفضل هو غلبة الخوف أو غلبة الرجاء أو اعتدالهما
اليأس من روح الله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أن الأفضل هو غلبة الخوف أو غلبة الرجاء أو اعتدالهما
والقنوط كبيرة من الكبائر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب المراقبة والمحاسبة > المرابطة السادسة في توبيخ النفس ومعاتبتها
والقنوط من رحمة الله تعالى
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب المراقبة والمحاسبة > المرابطة السادسة في توبيخ النفس ومعاتبتها
مهلا عن الله مهلا فإن الله تبارك وتعالى شديد العقاب فلولا صبيان رضع ورجال ركع وبهائم رتع صب عليكم العذاب صبا أو أنزل عليكم العذاب
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عراك بن مالك عن أبي هريرة > سليمان بن يسار عن عراك
لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع في الجنة أبدا ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من الرحمة أبدا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عبد الرحمن بن يعقوب عن أبي هريرة
دخلت مسجد المدينة أبتغي صاحبا لي فإذا أنا برجل براق الثنايا وإلى جنبه رجل أدعج أبيض جميل وإذا هما في ظل المسجد قال فدعاني الشيخ فقال يا يماني قال فجئت فقال لا تقولن والله لا يدخلك الله الجنة والله لا يغفر الله لك قال قلت من أنت يرحمك الله ؟ قال أبو هريرة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ضمضم