عدد النتائج : 2846
في البحث عن (وصف يوم الحساب)
أنا أول من يؤذن له بالسجود يوم القيامة وأول من يؤذن له أن يرفع رأسه فأرفع رأسي فأنظر بين يدي فأعرف أمتي من بين الأمم فقال رجل يا رسول الله فكيف تعرف أمتك من بين الأمم ما بين نوح إلى أمتك ؟ قال غر محجلون من أثر الوضوء ولا يكون لأحد من الأمم غيرهم وأعرفهم أ
الجامع لشعب الإيمان > العشرون من شعب الإيمان وهو باب في الطهارات > فضل الوضوء
إن الله عز وجل يحاسب عبده المملوك يوم القيامة بما ضيع من صلاته قال فيقول يا رب سلطت علي مليك سوء كان ينهاني عن الصلاة لك ومن العبادة لك فيقول الله عز وجل فقد رأيتك سرقت من ماله ألا سرقت لي من عملك
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في حق السادة على المماليك "
ألا أخبركم بيومين وليلتين لم تسمع الخلائق بمثلهما أول يوم يجيئك البشير من الله إما برضا الله وإما بسخطه يوم تقف فيه بين يدي الله تأخذ فيه كتابك وإما بيمينك وإما بشمالك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن المعروف والمنكر خليقتان ينصبان يوم القيامة فأما المعروف فيبشر أصحابه ويعدهم الخير وأما المنكر فيقول إليكم إليكم فما يستطيعون إلا لزوما
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
إن أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة وإن أهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
إن أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
لا ينتصف النهار من ذلك اليوم حتى يقيل هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحسن مقيلا قال كانوا يرون أنه يفرغ من حساب الناس يوم القيامة في مقدار نصف يوم يقيل هؤلاء في الجنة ويقيل هؤلاء في النار
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
من حوسب يوم القيامة عذب قالت قلت أليس يقول الله عز وجل فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا قال ذلك العرض ولكن من نوقش الحساب يوم القيامة عذب
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
من نوقش الحساب هلك قلت يا رسول الله أليس يقول الله فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا ؟ قال ذلك العرض
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
تدنى الشمس من الناس يوم القيامة حتى تكون من رؤوسهم قدر قوس أو قال قدر قوسين فتعطى حر عشر سنين وليس على أحد يومئذ طحربة ولا ترى فيها عورة مؤمن ولا مؤمنة ولا يضر حرها يومئذ مؤمنا ولا مؤمنة وأما الأديان أو قال الكفار فتطبخهم فإنما تقول أجوافهم غق غق قال نعيم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
يا أيها الناس أصبحتم وأمسيتم في منزل تقتسمون فيه الحسنات والسيئات وتوشكون أن تظعنوا منه إلى منزل آخر وهو هذا فيشير إلى القبر بيت الوحدة وبيت الظلمة وبيت الدود وبيت الضيق إلا ما وسع الله ثم تنتقلون منه إلى مواطن يوم القيامة فإنكم لفي بعض تلك المواطن حين يغ
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من نوقش الحساب هلك قال قلت يا رسول الله فإن الله تبارك وتعالى يقول فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا قال ذلك العرض
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
عن عبيد الله بن العيزار قال إن الأقدام يوم القيامة مثل النبل في القرن والسعيد الذي يجد لقدميه موضعا يضعهما عليه وإن الشمس تدنى من رؤوسهم حتى لا يكون بينها وبين رؤوسهم إما قال ميل أو ميلين ثم يزاد في حرها بضعة وستون ضعفا وعند الميزان ملك إذا وزن العبد نادى
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أنا أول من يؤذن له في السجود يوم القيامة وأول من يؤذن له برفع رأسه فأنظر بين يدي وأعرف أمتي من بين الأمم وأنظر عن شمالي فأعرف أمتي من بين الأمم وأنظر من خلفي فأعرف أمتي من بين الأمم فقال رجل يا رسول الله كيف تعرف أمتك من بين الأمم ما بين نوح إلى أمتك قال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
يأتي يوم القيامة معي من أمتي مثل الليل والسيل فيخطف الناس خطفة واحدة فتقول الملائكة لما جاء من محمد أكثر مما جاء مع سائر الأنبياء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إن الله يجمع الناس في صعيد واحد بأرض بيضاء كأنها سبيكة فضة لم يعص الله فيها قط ولم يخطأ فيها فأول ما يتكلم به أنه ينادي لمن الملك اليوم لله الواحد القهار اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب ثم يكون أول ما يبدؤون من الخصومات في الدن
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قوله يوم تبدل الأرض غير الأرض قال أرض بيضاء كالفضة لم يسفك فيها دم ولم يعمل عليها بخطيئة فيسمعهم الداعي وينفذهم البصر حتى يلقوا الله كما خلقوا حفاة عراة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قال لي عطاء ما أكثر الأسماء على اسمي واسمك فإذا دعا أين فلان ابن فلان ؟ لم يقم إلا من دعي
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
ذكر لنا أن الرجل يدعى إلى الحساب يوم القيامة فيقال يا فلان ابن فلان هلم إلى الحساب حتى يقول ما يراد أحد غيري مما يخص به من الحساب
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
يوقف العبد بين يدي الله فيقول قيسوا بين نعمتي عليه وبين عمله فتغرق النعمة العمل فيقول أغرقت النعمة العمل فيقول هبوا له النعمة قيسوا بين الخير والشر فإن استوى العملان أذهب الله الشر بالخير وأدخله الله الجنة وإن كان عمله أفضل أعطاه فضله ولم يظلمه وإن كان عل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
يجاء بابن آدم يوم القيامة فيوقف بين يدي الله فيقول له أعطيتك وخولتك وأنعمت عليك فماذا صنعت ؟ فيقول يا رب جمعته وثمرته فتركته أكثر ما كان فارجعني آتك به فيقول له أرني ما قدمت فيقول يا رب جمعته وثمرته فتركته أكثر ما كان فارجعني آتك به فإذا عبد لم يقدم خيرا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قال عبد الله بن قيس يعرض الناس يوم القيامة ثلاث عرضات فأما عرضتان فجدال ومعاذير وأما العرضة الثالثة فعند ذلك تطاير الصحف في الأيدي فإما آخذ بيمينه وآخذ بشماله
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إذا كان يوم القيامة رفع اللوح المحفوظ ولم يبق أحد من الخلائق إلا وهو ينظر إلى عمله فيه قال ثم يؤتى بالصحف التي فيها أعمال العباد قال فتنشر حول العرش فذلك قوله ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر الجزء الثاني
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أن امرأ لا يشهد على شهادة في الدنيا إلا شهد بها يوم القيامة على رؤوس الأشهاد ولا يمتدح عبدا في الدنيا إلا امتدحه يوم القيامة على رؤوس الأشهاد
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إن أفضل الدنيا عند الله يوم الجمعة وإن أكرم خليقة الله على الله أبو القاسم قلت له أن يكون ملكا مقربا قال فنظر إلي قال أتدري كيف خلق الملائكة ؟ إنما الجزء الثاني خلق الملائكة كخلق السماء والأرض وكخلق الجبال وكخلق السحاب وإن أكرم خليقة الله على الله أبو الق
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
فيشير الله تبارك وتعالى إلى لسانه فيربو فيها حتى يملأ فاه فلا يستطيع أن ينطق بكلمة ثم يقول لآرابه يعني أعضاءه كلها تكلمي واشهدي عليه فيشهد عليه سمعه وبصره وجلده وفرجه ويداه ورجلاه صنعنا فعلنا عملنا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار