عدد النتائج : 1529
في البحث عن (دخول النار)
إذا كان يوم القيامة لم يبق مسلم إلا أعطي يهوديا فقيل هذا فداؤك من النار
شرح السنة > كتاب الفتن > باب مفاداة المسلم باليهود والنصارى
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار قال يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا فأدخلتهم النار قال فيقول اذهبوا فأخرجوا من عرف
شرح السنة > كتاب الفتن > باب آخر من يخرج من النار
لا يدخل أحد الجنة إلا أري مقعده من النار لو أساء ليزداد شكرا ولا يدخل النار أحد إلا أري مقعده من الجنة لو أحسن ليكون عليه حسرة
شرح السنة > كتاب الفتن > باب
لا ينتصف النهار من يوم القيامة حتى يقيل هؤلاء وهؤلاء ثم قرأ ثم إن مقيلهم لإلى الجحيم وهي قراءة عبد الله بن مسعود ثم إن مقيلهم
شرح السنة > كتاب الفتن > باب
يا أيها الناس ابكوا فإن لم تستطيعوا فتباكوا فإن أهل النار يبكون في النار حتى تسيل دموعهم في وجوههم كأنها جداول حتى تنقطع الدموع فتسيل الدماء فتقرح العيون فلو أن سفنا أرخيت فيها لجرت
شرح السنة > كتاب الفتن > باب صفة النار وأهلها نعوذ بالله منها
لا تزال جهنم تقول هل من مزيد؟ حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله خلقا فيسكنه فضول الجنة
شرح السنة > كتاب الفتن > باب قول الله عز وجل يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد
تحاجت الجنة والنار فقالت النار أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة فما لي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم وغرتهم قال الله للجنة إنما أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي الجزء الخامس عشر ولكل واحدة منك
شرح السنة > كتاب الفتن > باب قول الله عز وجل يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد
من مات يجعل لله ندا أدخله الله النار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الصلاة > باب فضل الصلاة
عن جويرية قالت سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول من لبس ثوب حرير في الدنيا ألبسه الله ثوبا من نار يوم القيامة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب اللباس > باب ما جاء في لبس الحرير
من لبس ثوب حرير ألبسه الله ثوبا من نار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب اللباس > باب ما جاء في لبس الحرير
أن زياد استعمل الحكم الغفاري على جيش فأتاه عمران بن حصين فلقيه بين الناس فقال أتدري لم جئتك ؟ فقال له لم ؟ قال هل تذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم للرجل الذي قال له أميره قع في النار فأدرك فاحتبس فأخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لو وقع في
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
جاء رجل إلى عمران بن حصين ونحن عنده فقال استعمل الحكم بن عمرو الغفاري على خراسان فتمناه عمران بن حصين حتى قال له رجل من القوم ألا ندعوه ؟ فقال له لا ثم قام عمران فلقيه بين الناس فقال عمران إنك قد وليت أمرا من أمور المسلمين عظيما ثم أمره ونهاه ووعظه ثم قال
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
يكون أمراء لا يرد عليهم يتهافتون في النار يتبع بعضهم بعضا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب ما جاء في امتحان الإمام لرعيته
من خرج من بيته مهاجرا في سبيل الله عز وجل ثم قال بأصابعه هؤلاء الثلاث الوسطى والسبابة والإبهام فجمعهن وقال أين المجاهدون ؟ فجزعت دابته فمات فقد وقع أجره على الله أو لدغته دابة فمات فقد وقع أجره على الله أو مات حتف أنفه فقد وقع أجره على الله والله إنها لكل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب فضل الجهاد
جاء رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال أي الإسلام أفضل ؟ قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قال فأي الجهاد أفضل ؟ قال من عقر جواده وأهريق دمه في سبيل الله
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب فضل الجهاد
أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ما عمل الجنة ؟ قال الصدق إذا صدق العبد بر وإذا بر آمن وإذا آمن دخل الجنة قال يا رسول الله ما عمل النار ؟ قال الكذب وإذا كذب العبد فجر وإذا فجر كفر وإذا كفر دخل النار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب ما جاء في مدح الصدق وذم الكذب والمدح
اختلفا ها هنا بالبصرة فقال قوم لا يدخلها مؤمن وقال آخرون يدخلونها جميعا ثم ينجي الله الذين اتقوا فلقيت جابرا فسألته فقال يدخلونها جميعا ثم ينجي الله الذين اتقوا قال فأهوى بإصبعيه إلى أذنيه قال صمتا إن لم أكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الورود ا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة مريم
اللهم أركسهما في الفتنة ركسا اللهم دعهما إلى النار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة والطور
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يقول لصاحبه يزال جواري ما تزول عظامه زوال الحرب عنه وأن يخر فيقبرا قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذان؟ فقيل له فلان وفلان قال فقال اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ودعهما في النار دع
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة والطور
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب ما جاء في الكبر والعجب وغيرهما مما يذكر
إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة وإنه لمكتوب في الكتاب أنه من أهل النار فإذا كان قبل موته تحول فيعمل بعمل أهل النار فيدخل النار وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار وإنه لمكتوب في الكتاب أنه من أهل الجنة فإذا كان قبل موته تحول فعمل بعمل أهل الجنة فيدخل الجنة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب الأعمال بالخواتيم
أنه مر برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له يا حارث كيف أصبحت؟ قال أصبحت مؤمنا حقا قال انظر ما تقول إن لكل شيء حقيقة فما حقيقتك؟ قال ألست قد عزفت الدنيا عن نفسي وأظمأت نهاري وأسهرت ليلي وكأني أنظر إلى عرش ربي بارزا وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزهد > باب في التؤدة، وما جاء في الشهرة والاجتهاد في العبادة
اختلفنا ها هنا بالبصرة في الورود فقالت طائفة لا يدخلها مؤمن وقال آخرون يردونها جميعا فلقيت جابر بن عبد الله رضي الله عنهما فسألته عن ذلك فقال يردونها جميعا ثم ينجي الله الذين اتقوا ويذر الظالمين فيها جثيا فقلت إنا اختلفنا فيه في البصرة فقال قوم لا يدخلها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة النار وأهلها > باب في الورود على النار وما جاء في حرها أجارنا الله منها
امرؤ القيس صاحب لواء الشعراء إلى النار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة النار وأهلها > باب ما جاء في أهل النار
يدخل الله أهل الجنة الجنة ويدخل من يشاء برحمته ويدخل أهل النار النار ثم الجزء الأول يقول انظروا من وجدتم في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون منها حمما قد امتحشوا ويلقون في نهر الحياة أو الحيا فينبتون فيه كما تنبت الحبة إلى جانب السيل ألم تروها
الجامع لشعب الإيمان > باب القول في زيادة الإيمان ونقصانه ، وتفاضل أهل الإيمان في إيمانهم
عن ابن الديلمي قال أتيت أبي بن كعب فقلت له وقع في نفسي شيء من القدر فحدثني بشيء لعل الله جل ثناؤه أن يذهبه من قلبي فقال لو أن الله جل ثناؤه عذب أهل سماواته وأهل أرضه عذبهم وهو غير ظالم لهم ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم ولو أنفقت مثل أحد ذهبا في
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث إليه الملك فينفخ فيه الروح ثم يؤمر بأربع بكتب رزقه وعمله وأجله وشقي هو أم سعيد فوالذي لا إله غيره إن أحدكم لي
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار يقول الله الجزء الأول عز وجل من كان في قلبه مثقال حبة خردل من خير فأخرجوه فيخرجون قد امتحشوا وعادوا حمما قال فيلقون في نهر يقال له نهر الحياة قال فينبتون فيه كما تنبت الحبة في حم
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
أي ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون ويجاهدون معنا فأخذتهم إلى النار فيقول اذهبوا فمن عرفتم صورته فأخرجوه وتحرم صورهم على النار فيجدون الرجل قد أخذته النار إلى قدميه وإلى أنصاف ساقيه وإلى ركبتيه وإلى حقويه فيخرجون منها بشرا كثيرا ثم يعودون
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولا وآخر أهل النار خروجا من النار رجل يخرج حبوا فيقول له ربه ادخل الجنة فيقول أرى الجنة ملأى فيقول له ذلك ثلاث مرات كل ذلك يعيد الجنة ملأى فيقول إن لك مثل الدنيا عشر مرات
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها