عدد النتائج : 1529
في البحث عن (دخول النار)
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يوما فاستقبله شاب من الأنصار يقال له حارثة بن النعمان فقال له كيف أصبحت يا حارثة ؟ قال أصبحت مؤمنا حقا قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انظر ما تقول فإن لكل حق حقيقة فما حقيقة إيمانك ؟ قال فقال عزفت نفسي عن الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
مر برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له كيف أصبحت يا حارثة ؟ قال أصبحت مؤمنا حقا قال انظر ما تقول إن لكل حق حقيقة فما حقيقة إيمانك ؟ قال عزفت نفسي عن الدنيا وكأني أنظر إلى عرش ربي بارزا وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها وكأني أنظر إلى أهل النار يتضا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
عزفت نفسي في الدنيا فأسهرت ليلي وأظمأت نهاري وكأني أنظر إلى عرش ربي حين يجاء به وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها وكأني أسمع عواء أهل النار
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
نزلت هذه الآية وإن منكم إلا واردها ذهب عبد الله بن رواحة إلى بيته فبكى
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
بكى ابن رواحة وبكت امرأته فقال لها ابن رواحة ما يبكيك ؟ قالت بكينا حين رأيناك تبكي فقال عبد الله قد علمت أني وارد النار فلا أدري أناج منها أم لا ؟
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
قال رجل لأخيه يا أخي هل أتاك أنك وارد النار ؟ قال نعم قال فهل أتاك أنك خارج منها ؟ قال لا قال ففيما الضحك ؟ قال فما رئي ضاحكا حتى مات
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
أوى إلى فراشه فقال يا ليت أمي لم تلدني فقالت امرأته يا أبا ميسرة إن الله قد أحسن إليك هداك للإسلام فقال أجل ولكن الله قد بين لنا أنا واردو النار ولم ينبئنا أنا صادرون عنها
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
قوله عز وجل إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
إذا أحس أهل النار في النار بضرب المقامع انغمسوا في حياض الجحيم فيذهبون سفالا سفالا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
إن الله عز وجل يدخل المؤمنين النار قال لعمرك إن لها محشرا غير المؤمنين
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
التقى مؤمنان على باب الجنة مؤمن غني ومؤمن فقير كانا في الدنيا فأدخل الفقير الجنة وحبس الغني ما شاء الله أن يحبس ثم أدخل الجنة فلقيه الفقير فقال يا أخي ماذا حبسك ؟ والله لقد احتبست حتى خفت عليك فيقول أي أخي إني حبست بعدك محبسا قطيعا كريها ما وصلت إليك حتى
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
أكثر ما يلج به الإنسان النار الأجوفان الفرج والفم وأكثر ما يلج به الإنسان الجنة تقوى الله وحسن الخلق
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
بكى عبد الله بن رواحة فبكت امرأته فقال لها ما يبكيك ؟ قالت رأيتك بكيت فبكيت قال إني أنبئت أني وارد ولم أنبأ أني صادر
الزهد لهناد بن السري > باب ورود النار
قام أبو ميسرة عمرو بن شرحبيل إلى فراشه فقال يا ليت أمي لم تلدني فقالت له امرأته يا أبا ميسرة أليس قد أحسن الله إليك هداك للإسلام وفعل بك كذا وكذا ؟ قال بلى ولكن الله تبارك وتعالى أخبرنا أنا واردو النار ولم يبين لنا أنا صادرون عنها
الزهد لهناد بن السري > باب ورود النار
قوله وإن منكم إلا واردها قال فإنه ربما ورد الشيء الشيء ولم يدخله قال فقال ابن عباس أما أنا وأنت يا ابن الأزرق فسندخلها فانظر هل يخرجنا الله أم لا
الزهد لهناد بن السري > باب ورود النار
لما خلق الله تبارك وتعالى الجنة والنار أرسل جبريل إلى الجنة فقال انظر إليها وإلى ما أعددت لأهلها فيها فجاءها فنظر إليها وإلى ما أعد الله لأهلها فيها فرجع فقال وعزتك لا يسمع بها أحد إلا دخلها فأمر بها فحفت بالمكاره ثم قال ارجع إليها فانظر ماذا أعددت لأهلها
الزهد لهناد بن السري > باب صفة حر النار
إن الجنة حفت بالمكاره وإن النار حفت بالشهوات فمن اطلع الحجاب واقع ما وراءه
الزهد لهناد بن السري > باب صفة حر النار
يقول الله (عز وجل) الكبرياء ردائي والعظمة إزاري من ينازعني واحدا منهما ألقيته في جهنم
الزهد لهناد بن السري > باب الكبر
قالوا يا رسول الله فلانة تصوم النهار وتقوم الليل وتؤذي جيرانها قال هي في النار قالوا يا رسول الله فلانة تصلي المكتوبات وتصدق بالأتوار من الأقط ولا تؤذي جيرانها قال هي في الجنة
الزهد لهناد بن السري > باب حق الجار
أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة فقال إن امرأة عذبت في هرة ربطتها فلم تطعمها ولم تتركها فتأكل من خشاش الأرض
الزهد لهناد بن السري > باب الرحمة
إياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا وعليكم بالصدق فإن الصدق يهدي (إلى) البر وإن البر يهدي إلى الجنة وإن الرجل ليصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب (عند الله) صديقا
الزهد لهناد بن السري > باب الصدق والكذب
تدرون ما أكثر ما يدخل النار ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال الأجوفان الفرج والفم وأكثر ما يدخل الجنة ؟ تقوى الله وحسن الخلق
الأدب المفرد > باب حسن الخلق إذا فقهوا
إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يرسل الله تعالى إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات رزقه وأجله وعمله وشقي أم سعيد فوالذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل عمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذ
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
أن عمر سئل عن هذه الآية وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم فقال عمر بن الخطاب سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل عنها فقال إن الله تعالى خلق آدم عليه السلام ثم مسح ظهره بيمينه فاستخرج منه ذريته فقال خلقت هؤلاء للجنة وبعمل أهل الجنة يعملون ثم مسح
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر أخذ ربنا الميثاق من عباده
سألت خديجة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أولادها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هم في النار فلما رأى ما في وجهها قال لو رأيت مكانهم لأبغضتهم قالت قلت فأولادي منك ؟ قال في الجنة والمشركون وأولادهم في النار ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم والذين آم
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر أطفال المشركين
إن العبد ليعمل الزمان الطويل من عمره بعمل أهل الجنة وإنه عند الله لمن أهل النار وإن العبد ليعمل الزمان الطويل من عمره بعمل أهل النار وإنه مكتوب عند الله من أهل الجنة
السنة لابن أبي عاصم > باب
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كتابان فقال هل تدرون ما هذا الكتاب ؟ قلنا لا إلا أن تخبرنا فقال للذي في يمينه هذا كتاب من رب العالمين في أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزداد فيهم ولا ينقص أبدا وقال للذي في الجز
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله بأسماء أهل الجنة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في هذه الآية للذين أحسنوا الحسنى وزيادة قال إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار نادوا يا أهل الجنة إن لكم عند الجزء الأول الله تعالى موعدا يريد أن ينجزكموه قالوا ما هو ؟ ألم يبيض وجوهنا ويدخلنا الجنة ويجرنا من النا
السنة لابن أبي عاصم > باب في الزيادة بعد ذكر الحسنى