عدد النتائج : 1082
في البحث عن (الإيمان بمشيئة الله الشاملة والقدرة النافذة)
في قوله ( تعالى ) يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب قال يمحو الله عز وجل ما يشاء من الأشياء من الأصل ويزيد فيه ما يشاء قلت له من حدثك ؟ قال أبو صالح عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة الرعد
ما أخبر الله تعالى أنه يضل من يشاء ويهدي من يشاء وأن الأنبياء لا يهدون إلا من سبق في علم الله أنه يهديه
كتاب الشريعة > باب ما أخبر الله تعالى أنه يضل من يشاء ويهدي من يشاء
ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله فمن شاء أن يهتدي اهتدى ومن شاء أن يضل لم يهتد أبدا
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
نعم خلق هؤلاء للجنة وخلق هؤلاء للنار وخلق هؤلاء للرحمة وخلق هؤلاء للعذاب
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
خلق الله تعالى أهل الجنة للجنة وأهل النار للنار
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
ما الجزء الثاني أضل من كذب بالقدر لو لم يكن عليهم فيه حجة إلا قوله تعالى ( هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن ) لكفى بها حجة
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
خلقهم حين خلقهم فجعلهم مؤمنا وكافرا وسعيدا وشقيا وكذلك يعودون يوم القيامة مهتدين وضلالا
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
قول الله تعالى ( ذوقوا مس سقر إنا كل شيء خلقناه بقدر )
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
قال الله تعالى ( فألهمها فجورها وتقواها )
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
ما قالته الأنبياء مما هو رد على أهل القدر الذين خطا بهم عن طريق الحق
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
دعوة كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر أن يدعو بها ( يا مقلب القلوب ثبت قلبي على الجزء الثاني دينك ) قالت قلت قلت يا رسول الله ما دعوة أسمعك تكثر أن تدعو بها ؟ فقال إنه ليس من أحد إلا وقلبه بين إصبعين من أصابع الله تعالى إن شاء أن يقيمه أقامه وإن شاء أن ي
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
ما قالته الأنبياء عليهم السلام خلاف ما قالته القدرية
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
( يا رب أرأيت ما ابتدعته من قبل نفسي أو شيء قد قدرته علي قبل أن تخلقني ؟ قال لا بل شيء قدرته عليك قبل أن أخلقك )
كتاب الشريعة > باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى خلق خلقه في ظلمة وألقى عليهم من نوره فمن أصابه من ذلك النور اهتدى به ومن أخطأه ضل قال عبد الله بن عمرو ولذلك أقول جف القلم بما هو كائن
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله خلق خلقه في ظلمة فألقى عليهم من نوره فمن أصابه من ذلك النور اهتدى ومن أخطأه ضل فلذلك أقول جف القلم على علم الله تعالى
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
ذكر ما تأدى إلينا عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما من ردهما على القدرية وإنكارهما عليهم
كتاب الشريعة > باب ذكر ما تأدى إلينا عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
قوله تعالى ( ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة )
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم
جف القلم وقضي القضاء وتم القدر بتحقيق الكتاب
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم
قوله تعالى ( ما أنتم عليه بفاتنين إلا من هو صال الجحيم )
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم
بل للأرض خلق قال أرأيت لو اعتصم فلم يأكل من الشجرة ؟ قال لم يكن له بد من أن يأكل منها لأنه الجزء الثاني للأرض خلق
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم
يا أبا سعيد آدم خلق للأرض أم للسماء ؟ قال ما هذا يا أبا منازل ؟ فقلت إني أحب أن أعلمه قال للأرض قلت فلو اعتصم فلم يأكل من الشجرة ؟ قال لم يكن له بد من أن يأكل منها لأنه للأرض خلق
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم
نظرت فإذا ابن آدم ملقى بين يدي ربه تعالى وبين يدي إبليس فإن شاء الله تعالى أن يعصمه عصمه وإن تركه ذهب به إبليس
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم > مطرف بن عبد الله
لم نوكل إلى القدر وإليه نصير
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم > مطرف بن عبد الله
ما أعلم قوما أبعد من الله تعالى من قوم يخرجونه من مشيئته وينكرونه من قدرته
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم > زيد بن أسلم
سمى الله المكذبين بالقدر باسم نسبهم إليه في القرآن
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم > محمد بن كعب القرظي
قال الله تعالى ( فألهمها فجورها وتقواها )
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم > جماعة من التابعين وغيرهم من العلماء