عدد النتائج : 1132
في البحث عن (تفسير سورة الشورى)
وسئل عكرمة عن هذه الآية ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ) قال يحفظوا قرابتي منكم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب افتتاح الصلاة > باب التكبير عند الرفع من السجود
أكثر الناس علينا في هذه الآية ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ) فكتبت إلى ابن عباس فكتب ابن عباس رضي الله عنهما إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان واسط النسب في قريش لم يكن بطنا من بطونهم إلا وقد ولدوه قال الله عز وجل ( قل لا أسألكم عليه أج
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة حم عسق
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قرأ آية ثم فسرها ما أحب أن لي بها الدنيا وما فيها قال ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ) ثم قال من أخذه الله بذنب في الدنيا فالله عز وجل أكرم من أن يعيده عليه في الآخرة ومن عفا الله عنه في الدنيا فالله أكر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة حم عسق
بينما علي مع أصحابه يحدثهم إذ قال لهم سمعت النبي صلى الله عليه وسلم ثم قام ولم يبين ثم عطف فقال ما لي أراكم قالوا ما كنا نتفرق حتى تبين لنا ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ) فما عفا الله عنه فل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة حم عسق
ألا أخبركم بأفضل آية في كتاب الله عز وجل أخبرني بها نبي الله صلى الله عليه وسلم قال ( وما أصابكم من مصيبة ) من مرض أو عقوبة أو بلاء في الدنيا ( فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ) وسأفسرها لك يا علي ما أصابكم من مرض أو عقوبة أو بلاء في الدنيا فبما كسبت أيديك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة حم عسق
ألا أخبركم بأفضل آية في كتاب الله حدثني بها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت ) )
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة حم عسق
قوله ( ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل )
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التجاوز والعفو وترك المكافأة
ينادي مناد من كان أجره على الله فليدخل الجنة مرتين فيقوم من عفا عن أخيه قال الله تعالى ( فمن عفا وأصلح فأجره على الله )
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
سمع عمرو بن حريث وغيره إنما نزلت هذه الآية في أهل الصفة ( ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء ) لأنهم قالوا لو أن لنا فتمنوا الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
إنما أنزلت هذه الآية في أصحاب الجزء الأول الصفة ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض وذلك أنهم قالوا لو أن لنا الدنيا فتمنوا الدنيا
الزهد لابن المبارك > باب التوكل والتواضع
نزلت هذه الآية وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من خدشة عود ولا اختلاج عرق ولا نكبة حجر ولا عثرة قدم إلا بذنب وإنما يعفو الله أكثر
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في العقوبة في الدنيا
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كتابان فقال هل تدرون ما هذا الكتاب ؟ قلنا لا إلا أن تخبرنا فقال للذي في يمينه هذا كتاب من رب العالمين في أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزداد فيهم ولا ينقص أبدا وقال للذي في الجز
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله بأسماء أهل الجنة
من بركة المرأة تبكيرها بالأنثى أما سمعت الله تعالى يقول يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور فبدأ بالإناث قبل الذكور
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العطف على البنات والإحسان إليهن وما في ذلك من الفضل
عن قتادة في قوله عز وجل ( تكاد السماوات يتفطرن من فوقهن ) قال من عظمة الله عز وجل جلاله
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا كتاب من رب العالمين فيه أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص منهم أبدا وقال هذا كتاب أهل النار بأسمائهم وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أ
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
ثلاث من حدثك فقد كذب من حدثك أن محمدا صلى الله عليه وسلم رأى ربه عز وجل فقد كذب ثم قرأت ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ) ( وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب ) ومن حدثك أنه يعلم ما في غد فقد كذب ثم قرأت ( إن الله عنده علم الساعة وينز
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
إنما نزلت هذه الآية في أصحاب الصفة ( ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ) لأنهم قالوا لو أن لنا فتمنوا الدنيا
التوحيد لابن منده > ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه الرزاق المغني المفقر
( كل شيء هالك إلا وجهه ) الآية فأخبر عن فناء وجوه المخلوق وبقاء وجهه ووصف نفسه بالسميع والبصير فقال ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ) فأخبر أنه سميع من كل الجهات لكل الأصوات بصير بكل الأشياء من كل الجهات لم يزل يسمع ويبصر ولا يزال كذلك
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها كتابه وأخبر بها الرسول صلى الله عليه وسلم
تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب ) ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الأول يقول الله عز وجل ابن آدم تفرغ لعبادتي أملأ صدرك غنى وأسد فقرك وإلا تفعل م
الآداب للبيهقي > باب من جعل الهم هما واحدا