عدد النتائج : 456
في البحث عن (تفسير سورة الليل)
ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار أو من الجنة قالوا يا رسول الله أفلا نتكل؟
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب التفسير > ( ) سورة والليل إذا يغشى > باب فسنيسره لليسرى
ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من الجنة ومقعده من النار فقلنا يا رسول الله أفلا نتكل؟ قال لا اعملوا فكل ميسر
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب التفسير > ( ) سورة والليل إذا يغشى > باب قوله وأما من بخل واستغنى
ما منكم من أحد وما من نفس منفوسة إلا كتب مكانها من الجنة والنار وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب التفسير > ( ) سورة والليل إذا يغشى > باب قوله وكذب بالحسنى
ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة قالوا يا رسول الله أفلا نتكل؟ على كتابنا وندع العمل
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب التفسير > ( ) سورة والليل إذا يغشى > باب فسنيسره للعسرى
ليس منكم من أحد إلا وقد فرغ من مقعده من الجنة والنار فقالوا أفلا نتكل؟ قال اعملوا فكل ميسر فأما من أعطى واتقى
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأدب > باب الرجل ينكت الشيء بيده في الأرض
ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من النار أو من الجنة فقال رجل من القوم ألا نتكل يا رسول الله؟
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب القدر > باب وكان أمر الله قدرا مقدورا
ما منكم من أحد إلا كتب مقعده من النار أو من الجنة
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب التوحيد والرد على الجهمية > باب قول الله تعالى ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
كان في جنازة فأخذ عودا فجعل ينكت الجزء الثالث والثلاثون في الأرض فقال ما منكم من أحد إلا كتب مقعده من النار أو من الجنة قالوا ألا نتكل؟ قال اعملوا فكل ميسر فأما من أعطى [ الليل ]
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب التوحيد والرد على الجهمية > باب قول الله تعالى ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
ما منكم من نفس إلا وقد علم منزلها من الجنة والنار
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند العشرة المبشرين بالجنة وغيرهم > مسند علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه وأرضاه
ما منكم من نفس منفوسة إلا وقد كتب مقعدها من الجنة والنار
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند العشرة المبشرين بالجنة وغيرهم > تتمة مسند علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه وأرضاه
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في جنازة فأخذ عودا فجعل ينكت به في الأرض فقال ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة فقال رجل ألا نتكل ؟ فقال اعملوا فكل ميسر ثم قرأ فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر ما يجب على المرء من ترك الاتكال على قضاء الله دون التشمير فيما يقربه إليه
أنه كان في جنازة فأخذ عودا ينكت في الأرض فقال ما منكم من أحد إلا كتب مقعده من الجنة أو من النار فقالوا يا رسول الله أفلا نتكل ؟ قال اعملوا كل ميسر فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به سليمان الأعمش
ما منكم من أحد ما من نفس منفوسة إلا وقد كتب الله مكانها من الجنة والنار
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب القدر > باب كل ميسر لما خلق له
والليل إذا يغشى
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الليل > القول في جميعها
«ما منكم من أحد ما من نفس منفوسة إلا وقد كتب الله مكانها من الجنة والنار
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب القدر > باب في القدر والشقاوة والسعادة
كنا في جنازة فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ببقيع الغرقد فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس ومعه مخصرة فنكس ونكت بها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > والليل إذا يغشى > قوله تعالى فأما من أعطى واتقى
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو مع جنازة ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة قالوا يا رسول الله أفلا نتكل ؟ قال اعملوا فكل ميسر من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > والليل إذا يغشى > قوله تعالى وأما من بخل واستغنى
عن علي رضي الله عنه قال كنا في جنازة في بقيع الغرقد قال فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقعد وقعدنا حوله ومعه الجزء الثاني مخصرة فنكس رأسه وجعل ينكت بمخصرته ثم قال ما منكم من نفس منفوسة إلا وقد كتب مكانها من الجنة والنار وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة فقال
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
عن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه قال خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من أحد من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والن
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
قول الله عز وجل ( وما لأحد عنده من الجزء الرابع نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى )
كتاب الشريعة > باب ذكر فضائل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما > باب ذكر صبر أبي بكر في ذات الله عز وجل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
خرجنا على جنازة فبينا نحن بالبقيع إذ خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيده مخصرة فجاء فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ثم قال ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة أو النار وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة قال فقال رجل أفلا نتكل على كتابنا يا رسول الل
شرح السنة > كتاب الإيمان > باب الإيمان بالقدر
كنا في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا وقد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أم سعيدة ؟ قال فقال رجل من القوم يا رسول الله ألا ندع العمل ونتك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
قول الله وأما من بخل واستغنى قال بخل بما لا يبقى واستغنى بغير غناء
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أخذ علي رضي الله عنه بيدي فانطلقنا حتى جلسنا على شاطئ الفرات فقال علي قال النبي صلى الله عليه وسلم ما من نفس إلا قد كتب لها من الله تعالى شقاء وسعادة فقام رجل فقال يا رسول الله ففيم إذا العمل ؟ فقال اعملوا فكل ميسر لما خلق له ثم قرأ هذه الآية فأما من أعطى
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
عن علي رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أو سعي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة