عدد النتائج : 2094
في البحث عن (الحث على التكسب والتعفف وذم المسألة)
إن الله يرضى لكم ثلاثا ويكره لكم ثلاثا يرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا وأن تعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وأن تناصحوا من ولى الله أمركم ويكره لكم قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال
تعظيم قدر الصلاة > طرق حديث " الدين النصيحة "
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فبايعته على الإسلام فأخبرت أنه قد بعث جيشا إلى قومي فأتيته فقلت رد الجيش وأنا لك بإسلامهم وطاعتهم ففعل فكتبت إليهم فأتى وفد منهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بإسلامهم الجزء الأول وطاعتهم فقال يا أخا صداء إنك المطاع في قومك ق
دلائل النبوة للفريابي > باب ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو أو يضع يده في الشيء من الماء
من استعاذ بالله فأعيذوه ومن ساءلكم بوجه الله فأعطوه
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان من أخبار النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم في إثبات الوجه لله جل ثناؤه
سألت النبي صلى الله عليه وسلم فألحفت في المسألة فقال يا حكيم ما أكثر مسألتك ؟ إن هذا المال حلوة خضرة وإنما هو أوساخ أيدي الناس وإن يد الله هي العليا ويد المعطي التي تليها ويد السائل أسفل من ذلك
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر سنة سابعة تثبت يد الله
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم من المال وألححت عليه فقال وما أكثر مسألتك يا حكيم إن هذا المال حلوة خضرة وهي مع ذلك أوساخ أيدي الناس وإن يد الله فوق يد المعطي ويد المعطي فوق يد المعطى ويد المعطى أسفل الأيدي
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر سنة سابعة تثبت يد الله
الأيدي ثلاثة يد الله العليا ويد المعطي التي تليها ويد السائل السفلى إلى يوم القيامة فاستعف من السؤال ما استطعت
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر سنة سابعة تثبت يد الله
الأيدي ثلاثة فيد الله العليا ويد المعطي التي تليها ويد السائل السفلى فأعط الفضل ولا تعجز عن نفسك
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر سنة سابعة تثبت يد الله
كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء إليه رجلان يشكوان إليه أحدهما العيلة ويشكو الآخر قطع السبيل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما قطع السبيل فلا يأتي عليك إلا قليل حتى تخرج العير من الحيرة إلى مكة بغير خفير وأما العيلة فإن الساعة لا تقوم حتى يخر
التوحيد لابن خزيمة > أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل > باب ذكر البيان الشافي لصحة ما ترجمته للباب قبل هذا
ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم وقال إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم عليه السلام فيقول لست بصاحب ذلك ثم بموسى فيقول كذلك ثم بمحمد صلى الله عليه وسلم فيشفع ليقضي بين الخلق فيمشي حتى يأ
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل أن هذه الشفاعة التي وصفنا أنها أول الشفاعات
(ما يزال الرجل يسأل حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم وقال إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينا هم كذلك استغاثوا بآدم فيقول لست صاحب ذلك ثم بموسى فيقول كذلك ثم بمحمد صلى الله عليه وسلم (فيشفع) بين الخلق فيمشي حتى يأخذ بحلقة الجنة فيومئذ يب
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن المقام الذي يشفع فيه النبي صلى الله عليه وسلم لأمته هو المقام المحمود الذي وعده الله عز وجل
عن رجل من بني أسد قال نزلت أنا وأهلي بقيع الغرقد قال فقال لي أهلي اذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاسأله لنا شيئا نأكله وجعلوا يذكرون حاجتهم فذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدت عنده رجلا يسأله ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا أجد ما أع
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل الزكوات المذكورات في القرآن
من سأل الناس عن ظهر غنى فإنما يستكثر من جمر جهنم
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
الفقر الذي به تحل الصدقة
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
الغنى الذي تحرم به الصدقة
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
عن رجل من بني أسد قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول لرجل يسأله من سأل منكم وعنده أوقية أو عدلها فقد سأل إلحافا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
الغني الذي تحرم عليه الصدقة
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
عن ابن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يسأل عبد مسألة وله ما يغنيه إلا جاءت مسألته شينا أو كدوحا أو خدوشا في وجهه يوم القيامة قيل يا رسول الله وما غناه ؟ قال خمسون درهما أو حسابها من الذهب
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
الغني الذي تحرم عليه الصدقة
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
عن رجل من مزينة أنه أتى أمه فقالت يا بني لو ذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألته ؟ قال فجئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو قائم يخطب وهو يقول من استغنى أغناه الله ومن استعف أعفه الله ومن سأل الناس وله عدل خمس أواق يسأل إلحافا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
الغني الذي تحرم عليه الصدقة
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ليس المسكين بالطواف الذي ترده اللقمة واللقمتان والتمرة والتمرتان قالوا فمن المسكين يا رسول الله ؟ قال الذي يستحي أن يسأل ولا يجد ما يغنيه ولا يفطن له فيعطى
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
ليس المسكين بالطواف
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
ليس المسكين بالطواف الذي ترده اللقمة واللقمتان والتمرة والتمرتان قالوا فمن المسكين يا رسول الله ؟ قال المسكين الذي لا يعرف ولا يسأل فيتصدق عليه
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصيام والاعتكاف من أحكام القرآن > تأويل قوله تعالى وعلى الذين يطيقونه فدية
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني ثم سألته فأعطاني ثم سألته فقال يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه ومن أخذه بإشراف نفس كان كالآكل ولا يشبع ولن يبارك له فيه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في السخاء والكرم والبذل من الفضل
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لا وهات
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في السخاء والكرم والبذل من الفضل
كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه رجلان أحدهما يشكو العيلة والآخر يشكو قطع السبيل فقال لا يأتي عليك إلا قليل حتى تخرج المرأة من الحيرة إلى مكة بغير خفير ولا تقوم الساعة حتى يطوف أحدكم بصدقته فلا يجد من يقبلها منه ثم ليفيضن المال ثم ليقفن الجزء ال
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
من سألكم بوجه الله فأعطوه
التوحيد لابن منده > ومن صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه قوله "كل شيء هالك إلا وجهه"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم على كل مسلم صدقة قالوا فإن لم يجد ؟ قال فليعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق قالوا فإن لم يستطع أو لم يفعل ؟ قال فيعين ذا الحاجة الملهوف قالوا فإن لم يفعل قال فيأمر بالخير أو قال بالمعروف قالوا فإن لم يفعل ؟ قال فليمسك عن الشر فإ
الآداب للبيهقي > باب في التعاون على البر والتقوى
أن ناسا من الأنصار سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاهم ولم يسأله أحد إلا أعطاه حتى نفد ما عنده فقال لهم حين أنفق كل شيء بيده ما يكون عندي من خير لا أدخره عنكم وإنه من يستعف يعفه الله ومن يستغن يغنه الله ومن يصبر يصبره الله ولم تعطوا عطاء خيرا وأوسع
الآداب للبيهقي > باب في فضل الصبر وانتظار الفرج والرجوع إلى الله عز وجل في كشف الضر