عدد النتائج : 187
في البحث عن (الصلح عن الدية)
إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الصلح > باب الصلح في الدية
يا أنس كتاب الله القصاص
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب تفسير القرآن > سورة البقرة > باب يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر
يا أنس كتاب الله القصاص فرضي القوم وقبلوا الأرش
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب تفسير القرآن > باب تفسير سورة المائدة > باب قوله والجروح قصاص
إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الصلح > باب الصلح في الدية
يا أنس كتاب الله القصاص فرضي القوم وقبلوا الأرش
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب التفسير > ومن سورة المائدة > باب قوله والجروح قصاص
فأمر بالقصاص فجاء أخوها أنس بن النضر عم أنس بن مالك فقال يا رسول الله أتكسر ثنية الربيع؟
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
بل تأخذون الدية خمسين في سفرنا هذا وخمسين إذا رجعنا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > ضميرة بن سعد
لما فتح الله على رسوله مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل كان لهم في الجاهلية فقام النبي صلى الله عليه وسلم فخطب فقال في خطبته من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما أن يقتل وإما أن يودى
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله عز وجل لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء والعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من كان قبلكم
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
لما فتح الله جل وعلا على رسوله صلى الله عليه وسلم مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل كان لهم في الجاهلية فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام فقال إن الله جل وعلا حبس الفيل عن مكة وسلط عليها رسوله والمؤمنين وإنها لا تحل لأحد كان قبلي ولا تحل لأحد ب
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب فضل مكة > ذكر الزجر عن اختلاء شوك حرم الله جل وعلا والتقاط ساقطها إلا أن يكون المرء منشدا
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب في الخلافة والإمارة > ذكر ما يستحب للإمام لزوم العدل في رعيته مع الرأفة بهم والشفقة عليهم
كان من قبلكم يقتلون القاتل بالقتيل الجزء الثالث عشر لا تقبل منه الدية فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى إلى آخر الآية ذلك تخفيف من ربكم ورحمة يقول فخفف عنكم ما كان على من قبلكم أي الدية لم تكن تقبل فالذي يقبل الدية فذلك عفو فاتباع
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > ذكر تفضل الله جل وعلا على هذه الأمة عند القتل بإعطاء الدية عنه
قال لما افتتحت مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل لهم في الجاهلية الجزء السادس فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام فقال إن الله حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسوله والمؤمنين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب العلم > كتابة العلم
ذكر أنس أن عمته كسرت ثنية جارية فقضى نبي الله صلى الله عليه وسلم بالقصاص فقال أخوها أنس بن النضر تكسر ثنية فلانة ؟ لا والذي بعثك بالحق لا تكسر ثنية فلانة قال وكانوا قبل ذلك سألوا أهلها العفو أو الأرش فلما حلف أخوها وهو عم أنس وهو الشهيد يوم أحد رضي القوم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القصاص في الثنية
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال لكم كذا وكذا فرضوا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني خاطب على الناس ومخبرهم برضاكم قالوا نعم فخطب الن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > السلطان يصاب على يده
كان في بني إسرائيل القصاص ولم تكن الجزء السابع فيهم الدية فأنزل الله عز وجل كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان فالعفو أن يقبل الدية في العمد و واتباع بالمعروف يقول يتبع هذا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر قال كان بنو إسرائيل عليهم القصاص وليس عليهم الدية فأنزل الله الدية فجعلها على هذه الأمة تخفيفا على ما كان على بني إسرائيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما أن يقاد وإما أن يفدى
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > هل يؤخذ من قاتل العمد الدية إذا عفا ولي المقتول عن القود
من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما الجزء السابع أن يقاد وإما أن يفادى
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > هل يؤخذ من قاتل العمد الدية إذا عفا ولي المقتول عن القود
من قتل له قتيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > هل يؤخذ من قاتل العمد الدية إذا عفا ولي المقتول عن القود
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم الدية فقال الله تبارك وتعالى لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو أن تقبل الدية في العمد واتباع المعروف أن تتبع هذا بمعروف وتؤدي هذا بإحسان فخفف عن هذه الأمة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص
قاتل العمد يرضى أولياء المقتول بالدية ويأبى ذلك القاتل
التبصرة > كتاب الديات > باب في إجبار القاتل على الدية
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاحاه رجل في صدقته فأخذه فضربه فشجه أبو جهم فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا فقال رسول الله صلى ال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الزيادة فيما لا تجوز الزيادة فيه بل ترجع إلى زائدها أو تكون هبة منه للذي زادها إياه
لما فتح الله عز وجل على رسوله مكة الجزء الثاني عشر قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل كان لهم في الجاهلية فقام النبي صلى الله عليه وسلم فخطب فقال في خطبته من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما أن يقتل وإما أن يودى
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله عز وجل فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من قبلكم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى آخر الآية قال كتب على بني إسرائيل القصاص وأرخص لكم في الدية فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم قال مما كتب على بني إسرائيل فيما عاد إلى الرخصة لم يكن مأخوذا ممن يؤخذ منه إلا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كتب على بني إسرائيل القصاص في القتلى ولم يكن فيهم العفو فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف فالعفو أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم قال تخفيف مما كتب على م
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى