عدد النتائج : 318
في البحث عن (حكم صلاة الجنازة)
أنه نعى لهم النجاشي صاحب الحبشة في اليوم الذي مات فيه وقال استغفروا لأخيكم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام فيما كان منه في هديته إلى النجاشي
أن رسول الله عليه السلام صف بهم بالمصلى وكبر عليه يعني النجاشي أربع تكبيرات
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام فيما كان منه في هديته إلى النجاشي
أن النبي صلى الله عليه وسلم آخى بين رجلين فقتل أحدهما في سبيل الله ثم مات الآخر فصلوا عليه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قلتم ؟ قالوا دعونا الله عز وجل أن يغفر له ويرحمه ويلحقه بصاحبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأين صلاته بعد صلاته ؟ وعمله ب
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرجلين اللذين كانا هاجرا إليه فاستشهد أحدهما وعاش الآخر
إن أخاكم النجاشي قد مات فصلوا عليه قال ونحن نرى أن الجنازة قد أتت قال فصفنا فصلينا عليه وإنما مات بالحبشة فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين دخل المدينة
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاته على النجاشي بالمدينة
أن رجلا نحر نفسه بمشقص فلم يصل عليه النبي صلى الله عليه وسلم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في تركه الصلاة على من قتل نفسه
مرض رجل فصيح عليه فجاء جاره إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إنه قد مات قال وما يدريك قال أنا رأيته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه لم يمت فرجع فصيح عليه فجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إنه مات فقال إنه لم يمت فرجع الرجل فصيح عليه فق
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في تركه الصلاة على من قتل نفسه
إن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على النجاشي
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجنائز > باب الصلاة على الغائب
إن أخاكم النجاشي قد توفي قوموا فصلوا عليه أو قوموا فادعوا له
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجنائز > باب الصلاة على الغائب
إذا أقر بالإسلام ثم مات ولم يصل عليه صلي عليه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجنائز > باب الصلاة على من قال لا إله إلا الله
بعث النجاشي إلى النبي صلى الله عليه وسلم وفدا من أصحابه فقرأ عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن فأقروا وأسلموا وفيهم نزلت هذه الآية لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا إلى قوله الشاهدين ثم رجعوا إلى النجاشي فأسلم ثم إن رسول الله
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب السيرة والمغازي > باب وفد الحبشة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب قبل مؤتة إلى كسرى وإلى قيصر وإلى النجاشي وإلى كل جبار يدعوهم إلى الله عز وجل وليس بالنجاشي الذي صلى عليه
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب السرايا التي تذكر بعد فتح خيبر وقبل عمرة القضية > باب كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى الجبارين يدعوهم إلى الإسلام
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نعى للناس النجاشي اليوم الذي مات فيه وخرج بهم إلى المصلى وصف بهم وكبر أربع تكبيرات
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب السرايا التي تذكر بعد فتح خيبر وقبل عمرة القضية > باب نعي رسول الله صلى الله عليه وسلم النجاشي
أن النبي صلى الله عليه وسلم صف بهم المصلى وكبر أربع تكبيرات
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب السرايا التي تذكر بعد فتح خيبر وقبل عمرة القضية > باب نعي رسول الله صلى الله عليه وسلم النجاشي
لما مات النجاشي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم استغفروا له
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب السرايا التي تذكر بعد فتح خيبر وقبل عمرة القضية > باب نعي رسول الله صلى الله عليه وسلم النجاشي
مات اليوم رجل صالح فصلوا على أصحمة
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب السرايا التي تذكر بعد فتح خيبر وقبل عمرة القضية > باب نعي رسول الله صلى الله عليه وسلم النجاشي
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي ضعفاء المسلمين ويزورهم ويعود مرضاهم ويشهد جنائزهم
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة "
لا تزال أمتي أو هذه الأمة في مسكة من دينها ما لم يكلوا الجنائز إلى أهلها
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة "
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم آخى بين رجلين فقتل أحدهما ومات الآخر بعده فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قلتم ؟ قال قلنا اللهم اغفر له وألحقه بصاحبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأين صلاته بعد صلاته وصيامه بعد صيامه ؟ بينهما كما بين السماء والأ
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل