عدد النتائج : 220
في البحث عن (خروج روح الكافر)
ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطو أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق وكنتم عن آياته تستكبرون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنعام
ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا عذاب الحريق
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنفال
الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم فألقوا السلم ما كنا نعمل من سوء بلى إن الله عليم بما كنتم تعملون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة النحل
فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة محمد صلى الله عليه وسلم
مشاهدة الملكين الحافظين ( عند الموت )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثالث في سكرات الموت وشدته وما يستحب من الأحوال عنده
مشاهدة العصاة مواضعهم من النار ( عند الموت )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثالث في سكرات الموت وشدته وما يستحب من الأحوال عنده
مشاهدة الملكين الحافظين ( عند الموت )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثالث في سكرات الموت وشدته وما يستحب من الأحوال عنده
مشاهدة العصاة مواضعهم من النار ( عند الموت )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثالث في سكرات الموت وشدته وما يستحب من الأحوال عنده
السماء لا تفتح لروح الكافر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب السابع في حقيقة الموت وما يلقاه الميت في القبر إلى نفخة الصور > فصل في أرواح المؤمنين كلهم في الجنة الشهداء وغيرهم
وإن الكافر إذا خرجت روحه فذكر من نتنها
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب السابع في حقيقة الموت وما يلقاه الميت في القبر إلى نفخة الصور > بيان عذاب القبر وسؤال منكر ونكير
الكافر فيقولون نرجعك؟ فيقول رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب السابع في حقيقة الموت وما يلقاه الميت في القبر إلى نفخة الصور > بيان عذاب القبر وسؤال منكر ونكير
تحضر الملائكة يعني الميت فإذا كان الرجل الصالح قال اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيستفتح لها فيقال من هذا ؟ فيقولون فلان فيقولون مرحبا بالنفس
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن يسار عن أبي هريرة
إن المؤمن إذا قبض قبضته ملائكة الرحمة وتسلم نفسه في حريرة بيضاء فينطلق به إلى السماء فيقولون ما وجدنا ريحا أطيب من هذه فيقولون دعوه حتى يستريح فإنه كان في غم الدنيا ويقولون ما فعل فلان ؟ ما فعلت فلانة ؟ حتى ينتهوا به إلى السماء وأما الكافر فإذا قبض قالت ا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو الجوزاء
إذا خرجت روح المؤمن تلقاها ملكان فصعدا بها قال فذكر من طيب ريحه وذكر المسك قال فيقول أهل السماء روح طيبة جاءت من قبل الأرض صلى الله عليك وعلى جسد كنت تعمرينه قال فينطلق به إلى ربه تبارك وتعالى قال فيقال انطلقوا يعني به إلى آخر الأجلين قال وذكر الكافر قال
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عبد الله بن شقيق
إن المؤمن إذا حضر أتته الملائكة بحريرة فيها مسك وضبائر ريحان فتسل روحه كما تسل الشعرة من العجين ويقال أيتها النفس المطمئنة اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وكرامته فإذا خرج روحه وضع على ذلك المسك والريحان وطويت عليه الحريرة وذهب به إلى عليين وإن الكافر
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > قسامة بن زهير
إن المؤمن إذا حضر أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء فيقولون اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وريحان ورب غير غضبان فيخرج كأطيب ريح مسك حتى إنه ليناوله بعضهم يشمونه حتى يأتوا به باب السماء فيقولون ما أطيب هذه الريح التي جاءتكم من الأرض فكلما أتوا سماء قالوا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > قسامة بن زهير
يقول الله تبارك وتعالى لملك الموت انطلق إلى وليي فأتني به فإني قد جربته بالسراء والضراء فوجدته حيث أحب ائتني به فلأريحنه قال فينطلق إليه ملك الموت ومعه خمسمائة من الملائكة معهم أكفان وحنوط من الجنة ومعهم ضبائر الريحان أصل الريحانة واحد وفي رأسها عشرون لون
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
إن الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قالوا اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان قال فيقولون ذلك حتى تخرج وذكر الحديث بطوله قال فيجلس الرجل الصالح في قبره غير فزع ثم يقال فيم كنت ؟ فيقول في الإس
كتاب الشريعة > كتاب الإيمان والتصديق بأن الجنة والنار مخلوقتان
قبض روح المؤمن والكافر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب قبض روح المؤمن والكافر
إذا قبض العبد المؤمن جاءته ملائكة الرحمة فتسيل نفسه في حريرة بيضاء فيقولون ما وجدنا ريحا أطيب من هذه فيسألونه فيقولون ارفقوا فإنه خرج من غم الدنيا فيقولون ما فعل فلان؟ ما فعل فلان؟ وأما الكافر فتخرج نفسه فتقول خزنة الأرض ما وجدنا ريحا أنتن من هذه فيهبط به
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب قبض روح المؤمن والكافر
المؤمن حين ينزل به الموت يعاين ما يعاين
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب قبض روح المؤمن والكافر
الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قال اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان قال فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فتفتح لها فيقال من هذا؟ فيقولون فلان فيقولون مرحبا بالنفس ال
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب قبض روح المؤمن والكافر
يقول الله تبارك وتعالى لملك الموت انطلق إلى عدوي فائتني به فإني قد بسطت له في رزقي وسربلته نعمتي فأبى إلا معصيتي فائتني به لأنتقم منه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب قبض روح المؤمن والكافر
لما حضر كعبا الوفاة أتته أم مبشر بنت البراء قالت يا أبا عبد الله إن لقيت أبي فأقرئه مني السلام قال؟ فقال لها غفر الله لك يا أم مبشر نحن أشغل من ذلك قال أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن نسمة المؤمن تسرح في الجنة حيث شاءت وإن نسمة الكافر في سجي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب ما جاء في أرواح المؤمنين
الكفار يعنف عليهم في نزع أرواحهم
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل في عذاب القبر
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار فانتهينا إلى القبر ولما يلحد قال فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا حوله كأن على رؤسنا الطير وفي يده عود ينكت به قال فرفع رأسه وقال استعيذوا بالله من عذاب القبر فإن الرجل المؤمن إذا كان ف
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل في عذاب القبر
سألت عائشة عن موت الفجأة أيكره ؟ قالت لأي شيء يكره ؟ سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك قال راحة للمؤمن وأخذ أسف للفاجر
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > "فصل "
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار فانتهينا إلى القبر الجزء الأول ولما يلحد له فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا حوله كأن على رؤوسنا الطير في يده عود ينكت به في الأرض فرفع رأسه فقال استعيذوا بالله من عذاب القبر مرتين أو ث
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل