عدد النتائج : 549
في البحث عن (الإنسان بين التخيير والتسيير)
عن جابر بن عبد الله أن رجلا قال يا رسول الله فيم العمل أفي شيء قد سبق أم شيء نستأنفه ؟ قال بل في شيء قد سبق قال ففيم العمل ؟ قال اعملوا فكل ميسر لما خلق له
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
أن عمر سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أرأيت يا رسول الله ما نعمل فيه أفي أمر مبتدأ أو مبتدع أو فيما قد فرغ منه ؟ قال فيما قد فرغ منه قال أفلا نتكل ؟ قال اعمل يا ابن الخطاب فكل ميسر أما من كان من أهل الشقاء فإنه يعمل عمل أهل الشقاء وأما من كان من أهل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
لما نزلت لمن شاء منكم أن يستقيم قال أبو جهل لعنه الله الأمر إلينا إن شئنا استقمنا وإن شئنا لم نستقم فنزلت وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > عكرمة وعطاء وقتادة وجماعة من التابعين
لما نزلت لمن شاء منكم أن يستقيم قال أبو جهل لعنه الله الأمر إلينا إن شئنا استقمنا وإن شئنا لم نستقم قال فنزلت وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
أخبرني عمر بن الخطاب أنهم بينما هم جلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم جاء رجل حسن الوجه حسن الشعر عليه ثياب بياض فنظر القوم بعضهم إلى بعض فقالوا ما نعرف هذا ولا هذا صاحب سفر ثم قال يا رسول الله أسألك ؟ قال نعم قال فوضع ركبتيه عند ركبتيه ويديه على فخذيه فقا
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن من الإيمان أن يؤمن العبد بأن لله جنة ونارا
اعملوا فكل ميسر لما خلق له ثم قرأ ( فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى )
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل المنان والمبين المفضل الموسع المنعم المفرج
اعملوا فكل ميسر لما خلق
الآداب للبيهقي > باب قول الله عز وجل إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا
(اعملوا فكل ميسر لما خلق له)
تلبيس إبليس > الباب العاشر في ذكر تلبيسه على الصوفية من جملة الزهاد > ذكر تلبيس إبليس في الشطح والدعاوى > فصل
خرجنا على جنازة فبينا نحن بالبقيع إذ خرج علينا رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وبيده مخصرة فجاء فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ثم قال ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة أو النار وإلا قد كتب شقية أو سعيدة قال فقال رجل أفلا نتكل على كتابنا يا رسو
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في ذكر عنزته وحربته وعصاه وقضيبه صلى الله تعالى عليه وسلم