عدد النتائج : 1346
في البحث عن (خلق آدم وذريته)
خلقت الملائكة من نور وخلق الجان من مارج من نار وخلق آدم مما وصف لكم
كتاب العظمة > ذكر خلق39 الملائكة وكثرة عددهم
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي فقال خلق الله عز وجل التربة يوم السبت وخلق فيها الجبال يوم الأحد وخلق الشجر يوم الاثنين وخلق المكروه يوم الثلاثاء وخلق النور يوم الأربعاء وبث فيها الدواب يوم الخميس وخلق آدم عليه السلام بعد العصر يوم الجمعة آخر الخلق
كتاب العظمة > صفة ابتداء الخلق
في الجمعة ساعة لا يوافقها أحد يسأل الله فيها شيئا إلا أعطاه فقال عبد الله بن سلام رضي الله عنه إن الله عز وجل ابتدأ الخلق وخلق الأرضين يوم الأحد والاثنين وخلق السماوات يوم الثلاثاء ويوم الأربعاء وخلق الأقوات وما في الأرض يوم الخميس ويوم الجمعة إلى صلاة ال
كتاب العظمة > صفة ابتداء الخلق
إن الله تبارك وتعالى فرغ من خلقه في ستة أيام أولهن يوم الأحد والاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس والجمعة خلق يوم الأحد السماوات وخلق يوم الاثنين الشمس والقمر والنجوم وخلق يوم الثلاثاء دواب البحر ودواب البر وفجر الأنهار وقوت الأقوات وخلق الأشجار يوم الأرب
كتاب العظمة > صفة ابتداء الخلق
إن الله عز وجل خلق آدم عليه الصلاة والسلام من قبضة قبضها من جميع الأرض فجاء بنو آدم على قدر الأرض فجاء منهم الأحمر والأبيض والأسود وبين ذلك والسهل والحزن والخبيث والطيب
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خلق الله تعالى آدم عليه السلام من طين لازب (ومن حمأ مسنون ومن صلصال كالفخار وقال الطين اللازب الجيد والحمأ المسنون) الحمأة والصلصال المرقق الذي يعمل منه الفخار وإنما سمي الإنسان لأنه عهد إليه فنسي
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خمر الله تعالى وتبارك طينة آدم عليه السلام أربعين يوما وأربعين ليلة ثم ضرب بيده فخرج كل طيب بيمينه وكل خبيث بيده الأخرى ثم خلط بينهما فمن ثم يخرج الحي من الميت والميت من الحي
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خلق الله تعالى آدم عليه السلام من أربعة أجبل من طينة حمراء وبيضاء وصفراء وأدماء قال وعجنت بالرحمة وكان بينهما وبين النفخ أربع جمع
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خلق الله تعالى عز وجل آدم عليه السلام من أديم الأرض جميعها من أسودها الجزء الخامس وأحمرها وأبيضها وطيبها ولينها وغليظها وسباخها فكل ذلك أنت راء في ولده
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
لما نزلت آية الدين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أول من جحد آدم عليه السلام قالها ثلاث مرار لما خلق الله عز وجل آدم عليه السلام مسح ظهره فأخرج منه ما هو ذارئ إلى يوم القيامة فجعل يعرضهم عليه فرأى فيهم رجلا يزهر الجزء الخامس فقال أي رب أي بني هذا ؟ ق
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
إن الله تبارك وتعالى لما خلق آدم عليه السلام مسح ظهره فخرت منه كل نسمة هو خالقها إلى يوم القيامة وانتزع ضلعا من أضلاعه فخلق منها حواء على نبينا وعليها الصلاة والسلام
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خلق الله عز وجل ثلاثة أشياء بيده خلق آدم عليه السلام بيده وكتب التوراة بيده وغرس الفردوس بيده
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خلق الله تعالى أربعا بيده العرش وعدن والقلم وآدم ثم قال لكل شيء كن فكان
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
كان عقل آدم عليه السلام مثل عقل جميع ولده قال الله تعالى ( فنسي ولم نجد له عزما )
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
لما صور الله عز وجل آدم جعل إبليس يطيف به فلما رآه أجوف قال خلق لا يتمالك ظفرت به
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
لما خلق الله عز وجل آدم عليه السلام ألقى جسده في السماء لا روح فيه فلما رأته الملائكة راعهم ما رأوا من خلقه قال فأتاه إبليس لعنه الله تعالى فلما رأى خلقه منتصبا راعه فدنا منه فنكته الجزء الخامس برجله فصل آدم فقال هذا أجوف لا شيء عنده
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
إن الله عز وجل خلق ملائكة فقال لأولئك الملائكة ( إني خالق بشرا من طين فإذا سويته ونفخت فيه من روحي ) فاسجدوا له قالوا لا فبعث الله عز وجل عليهم نارا فأحرقتهم أجمعين ثم خلق خلقا آخر فقال لهم مثل ذلك فأبوا فبعث الله عز وجل عليهم نارا فأحرقتهم ثم خلق هؤلاء ا
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
لما خلق الله عز وجل آدم عليه السلام جعل إبليس يطيف به فلما رآه أجوف قال ظفرت بخلق لا يتمالك
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
إن الله عز وجل لما أراد أن يخلق آدم عليه السلام بعث ملكا والأرض يومئذ وافرة فقال اقبض لي منها قبضة ائتني بها أخلق منها خلقا قالت فإني أعوذ بأسماء الله تعالى أن يقبض اليوم مني قبضة يخلق منها خلقا يكون لجهنم منه نصيب قال فعرج الملك ولم يقبض منها شيئا فقال ل
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
لما خلق الله عز وجل آدم جلس فعطس فقال الحمد لله فقال يرحمك ربك ائت أولئك الملأ من الملائكة فسلم عليهم فأتاهم فسلم عليهم فقال سلام عليكم فقالوا وعليك السلام ورحمة الله فرجع إلى ربه عز وجل فقال هذه تحيتك وتحية ذريتك بينهم
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
لما نفخ الله تعالى في آدم عليه السلام الروح وأمر الملائكة بالسجود له أخرج ذريته من ظهره فأفاضهم إفاضة القداح كالذر بين يديه مستنطقين ناطقين بالربوبية أنه ربهم كل يدعوه يا رب يا رب ثم خلق منه زوجته حواء فأسكنهما الجنة ولم يكن في الجنة شيء أحسن منهما وكانت
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خلق الله عز وجل آدم عليه السلام كما شاء وبما شاء فكان كذلك فتبارك الله أحسن الخالقين خلق من التراب والماء فمنه لحمه ودمه وشعره وعظمه وجسده كله فهذا بدء الخلق الذي خلق الله عز وجل منه آدم ثم جعلت فيه النفس فبها يقوم ويقعد ويسمع ويبصر ويعلم ما تعلم الدواب و
كتاب العظمة > ذكر لطيف صنع الله وحكمته سبحانه وتعالى وحسن تقديره وعجيب صنيعه وحسن تركيب خلقه
إن الله عز وجل خلق آدم عليه السلام فبقي من طينته في يده شيء فخلق منها الجراد فهو جند من جنود الله عز وجل ليس جند أكثر وأعظم منهم
كتاب العظمة > ذكر خلق الجراد
إن آخر ما خلق الله عز وجل آدم عليه السلام ففضل من طينته شيء فخلق منه الجراد
كتاب العظمة > ذكر خلق الجراد
لما خلق الله عز وجل آدم عليه السلام فضلت من خلقه طينة فلما كانت مريم قالت رب أطعمني لحما ليس فيه دم فخلق الله عز وجل من تلك الطينة الجراد فمن أجل ذلك ليس شيء أكثر من الجراد
كتاب العظمة > ذكر خلق الجراد
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سئل عن هذه الآية وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين الجزء الثالث قال عمر بن الخطاب سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عنها فقال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن هشام بن حكيم أن رجلا قال يا رسول الله أبتدئت الأعمال أم قد قضي القضاء ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم ثم أشهدهم على أنفسهم ثم أفاض بهم في كفيه ثم قال هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار فأهل الجنة ييسرون لعمل أهل ال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن أبي موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خلق الله آدم من قبضة قبضها من جميع الأرض فجاء بنو آدم على قدر الأرض منهم الأحمر والأسود والسهل والحزن وبين ذلك والخبيث والطيب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السادس في الإيمان بأن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم فجعلهم فريقين فريقا للجنة، وفريقا للسعير
عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله خلق آدم بقبضة قبضها من جميع الأرض فجاء بنو آدم على قدر الأرض فجاء منهم الأسود والأبيض والأحمر وبين ذلك الخبيث والطيب والسهل وبين ذلك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السادس في الإيمان بأن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم فجعلهم فريقين فريقا للجنة، وفريقا للسعير
فقال أبو موسى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله عز وجل يوم خلق آدم قبض من صلبه قبضتين فوقع كل طيب بيمينه وكل خبيث بشماله فقال هؤلاء أصحاب اليمين ولا أبالي وهؤلاء أصحاب الجنة ولا أبالي وهؤلاء أصحاب الشمال ولا أبالي وهؤلاء أصحاب النار ولا أبالي ثم أع
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السادس في الإيمان بأن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم فجعلهم فريقين فريقا للجنة، وفريقا للسعير