أرعد وأبرق يا يزي د فما وعيدك لي بضائر
وفي أمثالهم : " صلف تحت الراعدة " ، للذي يكثر الكلام ولا خير عنده . والصلف : قلة النزل . ويقال أرعدنا وأبرقنا ، إذا سمعنا الرعد ورأينا البرق . ومن أمثالهم : " جاء بذات الرعد والصليل " إذا جاء بشر وغزو . ويقال إن ذات الرعد والصليل الحرب . وذات الرواعد : الداهية .[ ص: 412 ]