باب تأويل قوله إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة الآية .
( 226 ) حدثنا عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم ، ثنا ، ثنا محمد بن يوسف الفريابي سفيان ، عن ، قال : سألت خصيف ، عن قوله : سعيد بن جبير إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة كل من قذف محصنة لعنه الله ، قال : " لا إنما أنزلت هذه الآية في شأن عائشة " .