عدد النتائج : 97
في البحث عن (أثر عقيدة القدر في المسلم)
لا تجادلوا المكذبين بالقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
ولا ينبغي للمخلوقين أن يتفكروا فيه ولا يقولوا لم فعل الله ذلك ولا كيف صنع ذلك وفرض على المؤمن أن يعلم أن ذلك عدل من فعل الله لأن الخلق كله لله عز وجل والملك ملكه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول في ذكر ما أخبرنا الله تعالى في كتابه أنه ختم على قلوب من أراد من عباده فهم لا يهتدون إلى الحق ولا يسمعونه ولا يبصرونه وأنه طبع على قلوبهم
ذكر ما أعلمنا الله تعالى في كتابه أنه يضل من يشاء ويهدي من يشاء وأنه لا يهتدي بالمرسلين والكتب والآيات والبراهين إلا من سبق في علم الله أنه يهديه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثاني في ذكر ما أعلمنا الله تعالى في كتابه أنه يضل من يشاء ويهدي من يشاء، وأنه لا يهتدي بالمرسلين والكتب والآيات والبراهين إلا من سبق في علم الله أنه يهديه
يا غلام أو غليم ألا أعلمك شيئا لعل الله عز وجل أن ينفعك به احفظ الله يحفظك احفظ الله يكن أمامك إذا سألت فاسأل الله عز وجل وإذا استعنت فاستعن بالله تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك عند الشدة وجف القلم بما هو كائن فلو أن الناس اجتمعوا جميعا على أن الجزء الرابع
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يا غلام أو غليم أعلمك كلمات لعل الله عز وجل أن ينفعك بهن احفظ الله يحفظك احفظ الله يكرم ما بك تقرب إلى الله عز وجل الجزء الرابع في الرخاء يعرفك في الشدة إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله جف القلم بما هو كائن فلو
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
أرأيت من منعني الهدى وأوردني الضلالة والردى ثم عذبني يكون لي منصفا ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأنا غلام قال فقال يا غلام احفظ الله يحفظك واحفظ الله تجده أمامك تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك واعلم أن الخلائق لو اجتمعوا على أن يعطوك شيئا لم يرد الله أن يعطي
الآداب للبيهقي > باب في فضل الصبر وانتظار الفرج والرجوع إلى الله عز وجل في كشف الضر