الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

القول قول من نسب القصيدة لنفسه

السؤال

مع من يكون الحق لاثنين حلفا بالقرآن على أن قصيدة ما لأحدهما، والآخر يصر على أنها لشاعر قد مات، والقضية تنتظر إصدار القرار، تكون لمن؟ وجزاكم الله خيراً.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالقول قول من نسب القصيدة لنفسه، لأنه مثبت مخبر عن نفسه، وأما من نسب القصيدة لغيره فهو نافٍ مخبر عن غيره، فلا يقبل قوله إلا ببينة معتبرة. والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني