تهذيب الكمال في أسماء الرجال

المزي - جمال الدين أبو الحجاج المزي

صفحة جزء
82 - (س) : أحمد بن علي بن سعيد بن إبراهيم القرشي الأموي من أنفسهم أبو بكر المروزي القاضي .

تولى القضاء بدمشق نيابة عن أبي زرعة محمد بن عثمان بن إبراهيم بن زرعة الثقفي ، وكان يلي القضاء قبل ذلك بحمص .

روى عن : إبراهيم بن الحجاج السامي (س) ، وإبراهيم بن الحجاج النيلي (س) ، وإبراهيم بن محمد بن عبد الله التيمي القاضي ، وإبراهيم بن محمد بن عرعرة السامي ، وأحمد بن إبراهيم [ ص: 408 ] الموصلي ، وأحمد بن عمر الوكيعي ، وأحمد بن محمد بن أيوب صاحب المغازي ، وأحمد بن محمد بن حنبل ، وأحمد بن منيع البغوي ، وإسحاق بن أبي إسرائيل (س) ، وإسحاق بن شاهين الواسطي (س) ، وأبي معمر إسماعيل بن إبراهيم بن معمر القطيعي (س) ، وأمية بن بسطام العيشي (س) ، وبشر بن آدم البصري ، والحارث بن سريج النقال ، والحسن بن حماد الضبي الوراق (س) ، والحكم بن موسى القنطري ، وخلف بن سالم المخرمي (س) ، وخلاد بن أسلم الصفار ، وداود بن رشيد (س) ، وأبي خيثمة زهير بن حرب (س) ، وأبي الخطاب زياد بن يحيى الحساني ، وسريج بن يونس (س) ، وسعيد بن مهران الشروطي ، وسفيان بن وكيع بن الجراح ، وأبي الربيع سليمان بن داود الزهراني ، وأبي داود سليمان بن محمد المباركي (س) ، وسويد بن سعيد الحدثاني ، وشيبان بن فروخ الأبلي (س) ، وصالح بن مالك الخوارزمي ، وعباد بن موسى الختلي (س) ، وعباس بن الوليد النرسي (س) ، وعبد الله ابن الرومي ، وعبد الله بن عمر بن محمد بن أبان الجعفي (عس) ، وعبد الله بن عون الخراز الهلالي (س) ، وأبي بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة (س) ، وعبد الأعلى بن حماد النرسي (س) ، وعبد الجبار بن عاصم النسائي ، وعبد العزيز بن أبي سلمة العمري (س) ، وأبي بكر عبد القدوس بن محمد الحبحابي العطار ، وأبي نصر عبد الملك بن عبد العزيز التمار (س) ، وعبيد الله بن عمر بن ميسرة القواريري (س) ، وعبيد الله بن معاذ العنبري (س) ، وعثمان بن محمد بن أبي شيبة (عس) ، وعلي بن الجعد الجوهري ، وعلي ابن المديني ، وعمار بن خالد الواسطي التمار (عس) ، وأبي الجهم العلاء بن موسى بن عطية الباهلي ، [ ص: 409 ] والفضل بن زياد الطستي ، والفضل بن يعقوب الجزري ، .وكامل بن طلحة الجحدري ، ومحرز بن عون الهلالي ، ومحمد بن بشار بندار (س) ، ومحمد بن بكار بن الريان ، ومحمد بن أبي بكر المقدمي (س) ، ومحمد بن جعفر بن زياد الوركاني (س) ، ومحمد بن حسان الأزرق ، ومحمد بن عباد المكي (س) ، ومحمد بن عبد الله بن المبارك المخرمي (س) ، وأبي بكر محمد بن عبد الملك بن زنجويه ، ومحمد بن عثمان بن أبي صفوان الثقفي ، وأبي كريب محمد بن العلاء بن كريب الهمداني (س) ، ومحمد بن المنهال الضرير (س) ، ومنصور بن أبي مزاحم التركي (س) ، وموسى بن عبد الله بن عبد الرحمن السلمي البصري الأسلع صاحب السلعة ، ونصر بن علي الجهضمي (س) ، وهدبة بن خالد القيسي ، والهيثم بن خارجة ، وأبي همام الوليد بن شجاع بن الوليد بن قيس السكوني ، ويحيى بن أيوب المقابري (عس) ، ويحيى بن معين (س) ، ويعقوب بن إبراهيم الدورقي (س) ، ويوسف بن مروان الرقي (س) .

روى عنه : النسائي فأكثر ، وإبراهيم بن محمد بن صالح الدمشقي ، وأحمد بن عبيد بن أحمد الصفار الحمصي ، وأبو الحسن أحمد بن عمير بن يوسف بن جوصى ، وأبو الطيب أحمد بن محمد بن أبي زرعة الدمشقي ، وأبو علي الحسن بن بلال المقرئ ، وأبو علي الحسن بن حبيب بن عبد الملك الحصائري الفقيه ، وأبو القاسم الحسن بن علي بن علي الحريري ، المعروف : بابن أبي السلاسل ، وأبو عبد الله الحسين بن أحمد بن محمد بن أبي ثابت ، وأبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني ، وأبو أحمد عبد الله بن محمد ابن الناصح بن شجاع ابن المفسر الفقيه ، وعبد الرحمن بن جيش الفرغاني ، وأبو القاسم علي بن يعقوب بن إبراهيم بن أبي العقب [ ص: 410 ] الهمداني ، وأبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن مروان ، وأبو بكر محمد بن أحمد بن محمويه العسكري ، ومحمد بن بركة بن الفرداج القنسريني ، المعروف : ببرداعس ، ومحمد بن الحسين بن عمر بن مزاريب القرشي ، ومحمد بن سهل بن أبي سعيد التنوخي القنسريني القطان ، وأبو طالب محمد بن صبيح بن رجاء الثقفي ، وأبو علي محمد بن القاسم بن حبيب بن أبي نصر التميمي ، وأبو علي محمد بن محمد بن عبد الحميد بن آدم الفزاري ، وأبو علي محمد بن هارون بن شعيب الأنصاري ، وموسى بن عبد الرحمن البيروتي ، ويحيى بن عبد الله بن الحارث ابن الزجاج ، وأبو عوانة يعقوب بن إسحاق الإسفرائيني .

قال النسائي : ثقة . وقال في موضع آخر : لا بأس به .

وذكر أبو علي بن أبي نصر ، وأبو أحمد ابن المفسر ، وأبو سليمان بن زبر : أنه مات سنة اثنتين وتسعين ومائتين ، زاد أبو أحمد : بدمشق يوم الأربعاء ، ودفن يوم الخميس بعد العصر لخمس عشرة ليلة خلت من ذي الحجة ، قال : وصلينا عليه في مصلى العيد ، والذي صلى عليه أبو حفص عمر بن الحسن ، وهو يومئذ القاضي بدمشق ، وكبر عليه خمسا ، فسألنا القاضي عن تكبيره خمسا ، فقال : لفضل العلم .

[ ص: 411 ] وذكر هو ، وأبو علي أيضا : أنه بلغ تسعين سنة أو دونها .

التالي السابق


الخدمات العلمية