الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام- الرئيسية
- تهذيب الكمال في أسماء الرجال
- كتاب الكنى
- باب العين
- أبو العنبس الثقفي هو محمد بن عبد الله بن قارب
تهذيب الكمال في أسماء الرجال
المزي - جمال الدين أبو الحجاج المزي
صفحة
145
7546 - ( ع) : أبو العنبس الثقفي ، اسمه : محمد بن عبد الله بن قارب ، أخو وهب بن عبد الله بن قارب . وقيل : محمد بن عبد الرحمن بن قارب .
روى عن : عبد الله بن عمرو بن العاص ( بخ ) ، وأبيه عبد الله أو عبد الرحمن بن قارب الثقفي .
روى عنه : داود بن أبي عاصم الثقفي ، وعبد الملك بن عمير ، وعثمان بن المغيرة الثقفي ( بخ ) ، وعمر بن ذر الهمداني ، وأبو عاصم التمار .
أما عثمان بن المغيرة فكناه ولم يسمه ، وأما عبد الملك بن عمير فسماه محمد بن عبد الرحمن بن قارب ، وأما الباقون فسموه محمد بن عبد الله بن قارب .
روى له البخاري في " الأدب " حديثا واحدا .
أخبرنا به أبو العباس أحمد بن إبراهيم بن عمر الفاروثي ، قال : أخبرنا إسماعيل بن أبي الحسن بن بادكين الجوهري ببغداد ، [ ص: 145 ] قال : أخبرنا أبو المعالي عمر بن علي بن نصر الصيرفي ، قال : أخبرنا أبو محمد رزق الله بن عبد الوهاب التميمي .
( ح ) : وأخبرتنا أم الخير ست العرب بنت يحيى الكندي ، قالت : أخبرنا أبو اليمن الكندي ، قال : أخبرنا أبو محمد عبد الله بن علي بن أحمد المقرئ ، قال : أخبرنا أبو الحسن محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن مخلد الباقرحي ، قالا : أخبرنا أبو الحسين أحمد بن محمد بن أحمد بن المتيم الواعظ ، قال : حدثنا أبو الحسن علي بن محمد بن عبيد الحافظ إملاء ، قال : حدثنا أحمد بن زهير ، قال : حدثنا موسى بن إسماعيل ، قال : حدثنا أبو عوانة عن عثمان بن المغيرة عن أبي العنبس ، قال : دخلنا على عبد الله بن عمرو وهو في الوهط - يعني أرضا له بالطائف - فقال : عطف لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إصبعه ، فقال : " إن الرحم شجنة من الرحمن من يصلها أصله ومن يقطعها أقطعه ، لها لسان طلق ذلق ، تكلم يوم القيامة بما شاءت " .
رواه عن موسى بن إسماعيل ، فوافقناه فيه بعلو .
روى عن : عبد الله بن عمرو بن العاص ( بخ ) ، وأبيه عبد الله أو عبد الرحمن بن قارب الثقفي .
روى عنه : داود بن أبي عاصم الثقفي ، وعبد الملك بن عمير ، وعثمان بن المغيرة الثقفي ( بخ ) ، وعمر بن ذر الهمداني ، وأبو عاصم التمار .
أما عثمان بن المغيرة فكناه ولم يسمه ، وأما عبد الملك بن عمير فسماه محمد بن عبد الرحمن بن قارب ، وأما الباقون فسموه محمد بن عبد الله بن قارب .
روى له البخاري في " الأدب " حديثا واحدا .
أخبرنا به أبو العباس أحمد بن إبراهيم بن عمر الفاروثي ، قال : أخبرنا إسماعيل بن أبي الحسن بن بادكين الجوهري ببغداد ، [ ص: 145 ] قال : أخبرنا أبو المعالي عمر بن علي بن نصر الصيرفي ، قال : أخبرنا أبو محمد رزق الله بن عبد الوهاب التميمي .
( ح ) : وأخبرتنا أم الخير ست العرب بنت يحيى الكندي ، قالت : أخبرنا أبو اليمن الكندي ، قال : أخبرنا أبو محمد عبد الله بن علي بن أحمد المقرئ ، قال : أخبرنا أبو الحسن محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن مخلد الباقرحي ، قالا : أخبرنا أبو الحسين أحمد بن محمد بن أحمد بن المتيم الواعظ ، قال : حدثنا أبو الحسن علي بن محمد بن عبيد الحافظ إملاء ، قال : حدثنا أحمد بن زهير ، قال : حدثنا موسى بن إسماعيل ، قال : حدثنا أبو عوانة عن عثمان بن المغيرة عن أبي العنبس ، قال : دخلنا على عبد الله بن عمرو وهو في الوهط - يعني أرضا له بالطائف - فقال : عطف لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إصبعه ، فقال : " إن الرحم شجنة من الرحمن من يصلها أصله ومن يقطعها أقطعه ، لها لسان طلق ذلق ، تكلم يوم القيامة بما شاءت " .
رواه عن موسى بن إسماعيل ، فوافقناه فيه بعلو .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
