367 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد بن أحمد المليحي، أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=15420أحمد بن عبد الله النعيمي، أنبأ
محمد بن يوسف، ثنا محمد بن إسماعيل، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14898محمد بن يوسف، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13760الأوزاعي، ثنا
أبو النجاشي، قال: سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=46رافع بن خديج، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=652305كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم العصر، فننحر جزورا، فتقسم عشر قسم، فنأكل لحما نضيجا قبل أن تغرب الشمس ". [ ص: 211 ] .
هذا حديث متفق على صحته، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17030محمد بن مهران، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15500الوليد بن مسلم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13760الأوزاعي. ورافع بن خديج: أبو عبد الله الأنصاري الأوسي، مات في زمن
معاوية. وأبو النجاشي: اسمه عطاء بن صهيب مولى
nindex.php?page=showalam&ids=46رافع بن خديج.
وفيه دليل على جواز قسمة اللحم الرطب.
وذهب قوم إلى تأخيرها، وهو قول
أصحاب الرأي، ما دامت الشمس بيضاء نقية.
روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة، قالت: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد تعجيلا للظهر منكم، وأنتم أشد تعجيلا للعصر منه".
وكتب
عمر إلى
nindex.php?page=showalam&ids=110أبي موسى الأشعري: أن
صل العصر والشمس بيضاء نقية قدر ما يسير الراكب ثلاثة فراسخ
[ ص: 212 ] .