389 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16673عمر بن عبد العزيز، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=12104القاسم بن جعفر، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15110أبو علي اللؤلؤي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12166محمد بن المثنى، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16769محمد بن جعفر، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة، حدثني
عمرو بن أبي حكيم، قال: سمعت
الزبرقان يحدث، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة بن الزبير، nindex.php?page=hadith&LINKID=701457عن nindex.php?page=showalam&ids=47زيد بن ثابت، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يصلي الظهر بالهاجرة، ولم يكن يصلي صلاة أشد على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم منها، فنزلت: ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ) ، وقال: "إن قبلها صلاتين، وبعدها صلاتين".
وذهب أكثر أهل العلم من الصحابة، فمن بعدهم إلى أنها صلاة العصر، رواه جماعة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو قول
علي، nindex.php?page=showalam&ids=10وعبد الله بن مسعود، وأبي أيوب، nindex.php?page=showalam&ids=3وأبي هريرة، nindex.php?page=showalam&ids=25وعائشة، nindex.php?page=showalam&ids=41وحفصة، وبه قال
[ ص: 237 ] من التابعين:
nindex.php?page=showalam&ids=12354إبراهيم النخعي، nindex.php?page=showalam&ids=15916وزر بن حبيش، وقتادة، والحسن، وهو قول
أصحاب الرأي.
وخصها النبي صلى الله عليه وسلم بالتغليظ، روى
بريدة nindex.php?page=hadith&LINKID=702726أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: "من ترك صلاة العصر حبط عمله".
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16812قبيصة بن ذؤيب: هي صلاة المغرب، لأنها وسط ليس بأقلها، ولا أكثرها، ولم ينقل عن أحد من السلف أنها صلاة العشاء، وذكره بعض المتأخرين، لأنها بين صلاتين لا تقصران.
وقال بعضهم: هي إحدى الصلوات الخمس لا بعينها، أبهمها عز وجل، تحريضا للخلق للمحافظة على أداء جميعها، كما أخفى ليلة القدر في شهر رمضان، وساعة الإجابة في يوم الجمعة
[ ص: 238 ] .