صفحة جزء
2351 - قال الأوزاعي : " الكتاب أحوج إلى السنة من السنة إلى الكتاب " [ ص: 1194 ] قال أبو عمر : " يريد أنها تقضي عليه وتبين المراد منه وهذا نحو قولهم : ترك الكتاب موضعا للسنة ، وتركت السنة موضعا للرأي " .

التالي السابق


الخدمات العلمية