تجاوزت حد الأكثرين إلى العلا وسافرت واستبقيتهم في المفاوز وخضت بحارا ليس يدرك قعرها وسيرت نفسي في قسيم المفاوز ولججت في الأفكار ثم تراجع اختياري إلى استحسان دين العجائز