صفحة جزء
قوله: [39] باب دخول مكة نهارا أو ليلا.

بات النبي، صلى الله عليه وسلم، بذي طوى حتى أصبح، ثم دخل مكة، وكان ابن عمر [رضي الله عنهما] يفعله.

ثم أسنده، بلفظه في الباب المذكور.

التالي السابق


الخدمات العلمية