قوله: [7] باب قول الله تعالى:
فأن لله خمسه وللرسول [ ص: 471 ] ، يعني للرسول قسم ذلك.
قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم:
nindex.php?page=hadith&LINKID=650069 "إنما أنا قاسم، وخازن، والله يعطي". [3114] حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11928أبو الوليد ، ثنا
شعبة ، عن
سليمان ،
ومنصور، وقتادة سمعوا
nindex.php?page=showalam&ids=15957سالم بن أبي الجعد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله [رضي الله عنهما] ، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=695280ولد لرجل منا من الأنصار غلام، فأراد أن يسميه محمدا... الحديث.
وقال
حصين ، يعني عن
سالم: بعثت قاسما أقسم بينكم، وقال
عمرو ، عن
شعبة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة سمعت
سالما ، عن
جابر أراد أن يسميه القاسم، فقال النبي، صلى الله عليه وسلم:
nindex.php?page=hadith&LINKID=650107 "تسموا باسمي، ولا تكتنوا بكنيتي".
أما حديث
حصين ، فأسنده المؤلف في الأدب.
وأما حديث عمرو، وهو ابن مرزوق، فقال
nindex.php?page=showalam&ids=17192أبو نعيم في المستخرج على صحيح البخاري: ثنا
أبو العباس الصرصري ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17397يوسف القاضي ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16719عمرو بن مرزوق ، أنا
شعبة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة به مثله.
وحديث إنما أنا قاسم هو في حديث
جابر المذكور (بالمعنى، وتقدم في العلم من حديث
معاوية بلفظه).
وحديث إنما أنا خازن أسنده المؤلف في الاعتصام من حديث
nindex.php?page=showalam&ids=33معاوية بن أبي سفيان.