عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مسند الشاميين
ما انتهى إلينا من مسند صفوان بن عمرو السكسكي
صفوان عن شريح بن عبيد الحضرمي
فهرس الكتاب
مسند الشاميين
الطبراني - أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب
صفحة
92
جزء
972 - حدثنا
أحمد بن خليد الحلبي،
ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11931
أبو اليمان الحكم بن نافع،
ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16230
صفوان بن عمرو،
عن
شريح الحضرمي،
يرده إلى
nindex.php?page=showalam&ids=1584
أبي ذر
قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=907410
"لما كان العشر
[
ص:
92 ]
الأواخر اعتكف رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العصر من يوم اثنين وعشرين قال: "إنا قائمون الليلة إن شاء الله فمن شاء أن يقوم فليقم" وهي ليلة ثلاث وعشرين، وصلى لنا النبي صلى الله عليه وسلم جماعة بعد العتمة حتى ذهب ثلث الليل [ثم انصرف] ،
فلما كانت ليلة أربع وعشرين لم يقل [لم يصل] شيئا ولم يقم، فلما كانت ليلة خمس وعشرين قام بعد صلاة العصر يوم أربع وعشرين فقال: "إنا قائمون الليلة إن شاء الله" يعني ليلة خمس وعشرين فمن شاء فليقم فصلى النبي صلى الله عليه وسلم لما [حتى] ذهب نصف الليل ثم انصرف، فلما كان ليلة ست وعشرين لم يقل [شيئا] ولم يقم، فلما كان عند [صلاة] العصر يوم ست وعشرين قام فقال: "إنا قائمون إن شاء الله" يعني ليلة سبع وعشرين "فمن شاء فليقم" قال أبو ذر: فتجلدنا للقيام، فصلى بنا النبي صلى الله عليه وسلم حتى ذهب ثلثا الليل ثم انصرف إلى قبته [في] المسجد، فقلت له: إن كنا لقد طمعنا يا رسول الله أن تقوم بنا إلى الصبح، فقال: "يا أبا ذر إنك إذا صليت مع إمامك وانصرفت كتب لك قنوت ليلتك".
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة