عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مسند أبي داود الطيالسي
وما أسند أبو هريرة
وعبد الله بن رباح
فهرس الكتاب
مسند أبي داود الطيالسي
أبو داود الطيالسي - سليمان بن داود بن الجارود
صفحة
189
جزء
وعبد الله بن رباح
2564 حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17417
يونس
قال : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14724
أبو داود
قال : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16034
سليمان بن المغيرة
، قال حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15603
ثابت البناني
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=20236
عبد الله بن رباح
، قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=691371
وفدنا إلى
معاوية
ومعنا
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبو هريرة
، فكان بعضنا يصنع لبعضنا من الطعام ، وكان
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبو هريرة
ممن يصنع لنا فيكثر فيدعونا إلى رحله ، قلت : لو
[
ص:
189 ]
أمرت بطعام فصنع ودعوتهم إلى رحلي ففعلت ، ولقيت
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبا هريرة
بالعشي فقلت : يا
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبا هريرة
، الدعوة عندي الليلة ، فقال : سبقتني يا أخا
الأنصار
فدعوتهم ، فإنهم لعندي إذ قال
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبو هريرة
: ألا أعلمكم بحديث من حديثكم يا معشر
الأنصار
؟ وكان
عبد الله بن رباح
أنصاريا ، قال : فذكر فتح مكة وقال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم
nindex.php?page=showalam&ids=22
خالد بن الوليد
على أحد المجنبتين ، وبعث
زبيرا
على المجنبة الأخرى ، وبعث
أبا عبيدة
على الحسر ، ثم رآني فقال : " يا
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبا هريرة
" فقلت : لبيك وسعديك يا رسول الله ، فقال : اهتف
بالأنصار
، ولا تأتني إلا بأنصاري قال : ففعلت ، ثم قال : " انظروا
قريشا
وأوباشهم فاحصدوهم حصدا " قال : فانطلقنا ، فما أحد منهم يوجه إلينا شيئا ، وما منا أحد يريد أحدا منهم إلا أخذه ، وجاء
أبو سفيان
فقال : يا رسول الله ، أبيرت خضراء
قريش
، لا
قريش
بعد اليوم . فقال
[
ص:
190 ]
رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من دخل دار
أبي سفيان
فهو آمن ، ومن ألقى السلاح فهو آمن " فألقى الناس سلاحهم ، ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فبدأ بالحجر فاستلمه ثم طاف سبعا ، وصلى خلف المقام ركعتين ، ثم جاء ومعه قوس أخذ بسيتها ، فجعل يطعن بها في عين صنم من أصنامهم وهو يقول :
جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
ثم انطلق حتى أتى
الصفا
فعلا منه حتى يرى
البيت
، وجعل يحمد الله ويدعوه ،
والأنصار
عنده يقولون : أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ، ورأفة بعشيرته ، وجاء الوحي ، وكان الحق إذا جاء لم يخف علينا ، فلما رفع الوحي قال : " يا معشر
الأنصار
، قلتم : أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ، ورأفة بعشيرته ، كلا ، فما اسمي إذا ، كلا ، إني عبد الله ورسوله ، المحيا محياكم ، والممات مماتكم " فأقبلوا يبكون ، وقالوا : يا رسول الله ، والله ما قلنا إلا الضن بالله وبرسوله . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله ورسوله يصدقانكم ويعذرانكم
" .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
تفسير الآية