فبأي آلاء ربك تتمارى هذا نذير من النذر الأولى
ثم قال:
فبأي آلاء ربك يعني بأي نعمة ربك
تتمارى يعني يشك فيها ابن
آدم هذا نذير من النذر الأولى فيها تقديم، يقول: هذا الذي أخبر عن هلاك الأمم الخالية، يعني قوم
نوح، وعاد، وثمود، وقوم
لوط ، يخوف كفار
مكة ليحذروا معصيته.