إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما إن الله لا يغفر أن يشرك به ، فيموت عليه، يعني اليهود،
ويغفر ما دون ذلك الشرك
لمن يشاء لمن مات موحدا، فمشيئته تبارك وتعالى لأهل التوحيد. قال: حدثنا
عبيد الله بن ثابت ، قال: حدثني
أبي ، عن
الهذيل ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17131مقاتل بن سليمان ، عن رجل، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد ، أن الاستثناء لأهل التوحيد،
ومن يشرك بالله معه غيره،
فقد افترى إثما عظيما ، يقول: فقد قال ذنبا عظيما.