يوم يدعوكم من قبوركم فتستجيبون بحمده قال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : يعني : بمعرفته وطاعته ، والاستجابة : خروجهم من قبورهم إلى الداعي صاحب الصور وتظنون في الآخرة إن لبثتم في الدنيا إلا قليلا تصاغرت الدنيا عندهم .
ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض تفسير الحسن : قال : كلم بعضهم ، واتخذ بعضهم خليلا ، وأعطى بعضهم إحياء الموتى وآتينا داوود زبورا اسم الكتاب الذي أعطاه : الزبور . قال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : كنا نحدث أنه دعاء علمه الله داوود وتحميد وتمجيد ، ليس فيه حلال ولا حرام ، ولا فرائض ولا حدود .