عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
تفسير القرآن العزيز لابن أبي زمنين
تفسير سورة القصص
تفسير الآيات من 80 إلى 82
فهرس الكتاب
تفسير القرآن العزيز لابن أبي زمنين
ابن أبي زمنين - أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أبي زمنين
صفحة
337
جزء
وقال الذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا ولا يلقاها إلا الصابرون
فخسفنا به وبداره الأرض فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله وما كان من المنتصرين
وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر لولا أن من الله علينا لخسف بنا ويكأنه لا يفلح الكافرون
وقال الذين أوتوا العلم
وهم المؤمنون للمشركين
ويلكم ثواب الله
يعني : الجنة
خير
ولا يلقاها
يعطاها ، يعني : الجنة
إلا الصابرون
وهم المؤمنون .
فخسفنا به
بقارون
وبداره
يعني : مسكنه ، فهو يخسف به كل يوم قامة إلى يوم القيامة ، في تفسير
nindex.php?page=showalam&ids=16815
قتادة
وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله
أي : أن الله
يبسط الرزق لمن يشاء
ويكأنه لا يفلح الكافرون
أي : وإنه لا يفلح الكافرون .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12501
محمد
: قوله :
ويكأن الله
قال
أبو عبيدة
: سبيلها سبيل : (ألم تر) وقد رأيت بين النحويين وأصحاب اللغة في هذه اللفظة (ويكأنه) اختلافا كثيرا ؛ فالله أعلم بما أراد .
[
ص:
337 ]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية
ترجمة العلم