عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
تفسير القرآن العزيز لابن أبي زمنين
تفسير سورة القصص
تفسير الآيات من 86 إلى 88
فهرس الكتاب
تفسير القرآن العزيز لابن أبي زمنين
ابن أبي زمنين - أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أبي زمنين
صفحة
339
جزء
وما كنت ترجو أن يلقى إليك الكتاب إلا رحمة من ربك فلا تكونن ظهيرا للكافرين
ولا يصدنك عن آيات الله بعد إذ أنزلت إليك وادع إلى ربك ولا تكونن من المشركين
ولا تدع مع الله إلها آخر لا إله إلا هو كل شيء هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون
وما كنت ترجو أن يلقى إليك
يعني : النبي عليه السلام .
أن يلقى إليك الكتاب
يعني : أن ينزل عليك [وقوله :
ترجو
يقوله للنبي عليه السلام]
إلا رحمة من ربك
يقول : [ولكن] نزل عليك الكتاب رحمة من ربك
فلا تكونن ظهيرا
عوينا
للكافرين
.
كل شيء هالك إلا وجهه
يعني : إلا هو .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12501
محمد
:
وجهه
منصوب على الاستثناء ، المعنى : إلا إياه ، وهو مذهب
يحيى
.
له الحكم
القضاء
وإليه ترجعون
.
[
ص:
339 ]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية
ترجمة العلم