عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المجالسة وجواهر العلم للدينوري
الجزء الثاني عشر من كتاب المجالسة وجواهر العلم
فهرس الكتاب
المجالسة وجواهر العلم للدينوري
الدينوري - أبو بكر أحمد بن مروان بن محمد الدينوري
صفحة
444
جزء
1644 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14317
أحمد،
نا
أحمد بن محمد،
نا
عبد المنعم،
عن
أبيه،
عن
وهب؛
قال:
كان الناس يدعون بهذا الدعاء، وكان يدعو به بكاء بني إسرائيل، يقول في دعائه: اللهم! لا تؤاخذني بتقصيري عن رضاك عظيم خطيئتي؛ فاغفر لي، ويسر عملي؛ فتقبل مني، كما شئت تكون مشيئتك، وإذا عزمت يمضي عزمك، فلا الذي أحسن استغنى عنك وعن دعوتك، ولا الذي أساء استبد بشيء يخرج به من قدرتك؛ فكيف لي بالنجاة؟ ! ولا توجد إلا من قبلك، إله الأنبياء، وولي الأتقياء، وبديع السموات والأرض، وعماد الواثقين، وعين الناظرين، وسراج قلوب النادمين، وموصل المنقطعين، ووسيلة الأوابين، وحجة المحسنين، جديد لا تبلى، حفيظ لا تنسى، دائم لا تبيد، حي لا تموت، يقظان لا تنام، بك عرفت، وبك اهتديت، وبك أحيا، وبك أموت، وبك أبعث، ولولا أنت لم أدر ما أنت؛ فتباركت وتعاليت
[
ص:
444 ]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
عناوين الشجرة