1882 - حدثنا
عبد الله بن محمد الكسائي، نا
المازني، عن
مورق؛ قال: قال
أنو شروان للمؤبذ: ما رأس الأشياء؟ قال: الطبيعة النقية تكتفي من الأدب برائحته ومن العلم بالإشارة إليه، وكما يذهب البذر في السباخ طيب البذر إلى العفن كذلك الحكمة تفسد عند غير أهلها. قال
كسرى: صدقت،
[ ص: 79 ] وبحق قلدناك ما قلدناك.