صفحة جزء
1930 - حدثنا إبراهيم بن دازيل، نا أبو زيد، عن الأصمعي، عن أبيه؛ قال: [ ص: 117 ] كان أبو بصير اسمه يشكر بن وائل من بني يشكر، وكان يروي عن ابن عمر، وأتوا به مسيلمة وهو صبي ليدعو له؛ فمسح وجهه، فعمي، فكني أبا بصير على القلب؛ كما قيل للغراب أعور؛ لحدة بصره.

التالي السابق


الخدمات العلمية