صفحة جزء
3226 - أنشدنا إسماعيل بن يونس لأعرابي:

(أخا لك ما تراه الدهر إلا على العلات بساما جوادا)      (سألناه الجزيل فما تلكأ
وأعطى فوق منيتنا وزادا)      (فأحسن ثم أحسن ثم عدنا
فأحسن ثم عدت له فعادا)      (مرارا ما أعود إليه إلا
تبسم ضاحكا وثنى الوسادا)



التالي السابق


الخدمات العلمية