صفحة جزء
3285 - حدثنا إبراهيم بن إسحاق، نا أبو نصر؛ قال: مر رجل في بادية بني عذرة؛ فإذا فتاة كأحسن ما يكون، فنظر إليها، فقالت له عجوز: ما تنظر إلى هذا الغزال النجدي ولا حظ لك فيه. قالت الجارية: دعيه يا أمتاه، يكون كما قال ذو الرمة:

(فإن لم يكن إلا تعلل ساعة قليلا فإني نافع لي قليلها)



التالي السابق


الخدمات العلمية