ومنها
"البصير" قال الله عز وجل: إن الله هو السميع البصير قال
nindex.php?page=showalam&ids=14164الحليمي: ومعناه المدرك للأشخاص والألوان التي يدركها المخلوقون بأبصارهم من [ ص: 123 ] غير أن يكون له جارحة العين، وذلك راجع إلى أن ما ذكرناه لا يخفى عليه، وإن كان غير موصوف بالحس المركب في العين، لا كالأعمى الذي لما لم تكن له هذه الحاسة لم يكن أهلا لإدراك شخص ولا لون قال
nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي: البصير هو المبصر، ويقال: العالم بخفيات الأمور.