ومنها "القاهر" قال الله تعالى: وهو القاهر فوق عباده ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=14164الحليمي: ومعناه أنه يدبر خلقه بما يريد فيقع في ذلك ما يشق ويثقل، ويغم ويحزن ويكون منه سلب الحياة أو بعض الجوارح فلا يستطيع أحد رد تدبيره والخروج من تقديره .
[ ص: 164 ]