قال nindex.php?page=showalam&ids=1أبو بكر رضي الله عنه: كنت أول من فاء يوم أحد، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأبي عبيدة بن الجراح ، قال: "عليكما صاحبكما" يريد طلحة ، وقد نزف فأصلحنا من شأن النبي صلى الله عليه وسلم ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار، فإذا به بضع وسبعون بين طعنة ورمية، وضربة، وإذا إصبعه قطعت فأصلحنا من شأنه.